التصنيف: فقه المعاملات

نعمل بمجال تقسيط العقارات، ونظرا لكثرة العملاء نضطر إلى إعطائهم مواعيد متأخرة بعض الشيء على أن نقوم بدفع جزء أو عربون من قيمة العقار إلى مالكه، ونوقع معه عقد يُذكر به بأنه من حق مالك العقار أن يلزمنا بالشراء في الوقت المحدد بالعقد الموقع من كلانا، ولا يجوز لنا التأخر عن هذا الموعد على الإطلاق، فهل يعتبر العقار المقصود ملكا للشركة ويجوز لها بيعه على الغير بالتقسيط، وقدر الدفعة المقدمة وتوقيع عقد البيع، أم يلزم إتمام الإفراد بدفع بعض القيمة، مع ملاحظة أن البائع له الحق في إلزامنا بالشراء في الوقت المحدد وكما ذكرنا؟

حدث أن شركة عالمية أرسلت إيميل (بريد الكتروني) لي؛ قالت فيه إنه تم إدخال عناوين أكثر من 5000000 إيميل في سحب، وأن إيميلي قد تم اختياره للفوز بمبلغ من المال، ويبدو أنهم جادون والمال سوف يحوَّل إلي حسابي خلال مدة معينة، سؤالي هو هل هذا المال حلال أم لا؟

أنا متدين والحمد لله، لم أحصل على عمل نسبة لعدم وجود شهادات الخبرة؛ علماً بأن تقديري جيد جداً؛ فقمت بتزييف بعض شهادات الخبرة؛ لكي أحصل على العمل؛ وحصلت عليه بحمد الله؛ وأنا الآن أنجز عملي بمهارة؛ حسب إفادة مدير القسم فهل مرتبي حرام؟ أفيدوني بالله عليكم.

أعمل في إحدى المحلات التجارية، وفي بعض الأحيان أتأخر عن الدوام خمس أو عشر دقائق وأعوض ذلك في آخر الدوام، فهل عملي صحيح؟

أنا أقترض من شخص غير مسلم، وهو لا يقرض إلا بالفائدة التي يشترطها بعد تجاوز الشهر، أما إن تم السداد قبل انتهاء الشهر فلا يشترط الفائدة، وأنا آخذ القرض وأنا عازم ومتأكد وقادر على السداد قبل مضي الشهر، فما حكم هذه المسألة:
1 - فهل أنا اعتبر وقعت بالربا رغم أني سددت قبل حلول الفائدة؟
2 - هل يعتبر كسبي من الصفقة التي موَّلتها من هذا القرض حرام أم هي الكسب حلال مع وقوع الإثم علي؟

أنا تاجر قطع غيار سيارات، سؤالي هو: أنا أستورد من شرق آسيا في المقلد، وأبيع مقلد، ولكن بعض التجار يبيع أصلي، فما حكم بيعي أنا؟

ما حكم الدين في الصندوق أو ما يسميه الناس (الخته) أو (الجمعية) الذي يجمع فيه المال ويكون مكوَّناً من عدة أشخاص، ويكون كل فترة صرفه لأحد الناس؟

عملت في مال أبي وكنا مشتركين في الربح، واحتكرنا الطعام إلى أن ارتفع السعر، و دفعت رأس المال إلى والدي وقسمنا الربح بيننا، ولقد أشكل علي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في الاحتكار، وظننت أن المال الذي وقع لي في قسمتي هو حرام، وسألت بعض الإخوة فقالوا بأن الاحتكار المحرم هو ما أضر بالناس، وأما ما ليس به ضرر بالناس فليس بحرام، فنرجو من فضيلة الشيخ أن يوضح لنا هذه المسألة.

ما حكم من يسعى بين الناس بالواسطة في البيع والشراء مقابل مبلغ من المال أو ما تسمى بالدلالة؟

معلم في مدرسة ليلية لم يقم بالواجب على أكمل وجه، هل يتصدق بشيء من المرتب على فقراء المدرسة من طلاب ونحوهم؟

ما حكم الذين يقرءون القرآن الكريم ويأخذون مبالغ كبيرة؟

ما حكم أخذ التمويل أو التورق من البنوك الإسلامية مثل بنك الراجحي أو البلاد، هل الأفضل ترك أخذها من البنوك لأنها قد تكون بها شبهة؟