التصنيف: الزهد والرقائق

هل جفاف الدمع يعني قسوة القلب، وكيف النجاة منها؟

محاسبة النفس لها أهميتها، والصالحون والدعاة هم أمس الناس حاجة إليه، وقد أقسم تبارك وتعالى في كتابه بالنفس اللوامة، ونسمع عن العلماء في وصف محاسبة النفس قولهم أنه يجب على الإنسان أن يحاسب نفسه أشد من محاسبة الشريك الشحيح لشريكه، ولكنها لكثير من الناس تظل قضايا نظرية أكثر منها عملية في هذا الزمن المادي المليء بالفتن، فكيف السبيل إلى محاسبة للنفس حقيقية عملية؟ وكيف كان السلف الصالح رضوان الله عليهم يحاسبون أنفسهم؟

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "زوروا القبور فإنها تذكرة للآخرة"، فما لنا نزور ولا نتذكر الآخرة، فما هي نصيحتكم لنا؟

شخص يصلى جميع الفروض، ويسمع القرآن، ولكن لا يبكي كما يبكى الإمام! ولكن عندما يقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يبكي لما أصابهم من أذى، فما رأيكم؟

هل الأفضل للإنسان أن يصلى عصر الجمعة وينتظر المغرب، أم أن يحضر مجلس علم؟

ما هي أسباب رقة القلوب؟

أيهما أفضل: الجلوس في حلقات الذكر أم تشيع الجنازة؟

ما هو وقت أذكار المساء؟

ما دواء جمود العين وقسوة القلب

هل تحديث النفس لي بفضائل الأعمال التي قمت بها مبطل للأجر المترتب عليها؟ علماً بأن ذلك يكثر عليّ جداً؟

الأثر الوارد في الأكل، وهو قولهم: "من السرف أن تأكل كل ما اشتهيت"، هل هو حديث مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ومن رواه وما معناه؟

عند قراءتي أو سماعي لحديث النبي صلى الله عليه وسلم أو بعض الأدعية أو سماعي لبعض الأشرطة أجدني خاشعاً لله أكثر من قراءتي للقرآن في بعض الأحيان!! فهل يدل هذا على نقص في الإيمان؟