التصنيف: الدار الآخرة

قال الله تعالى: {يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْ‌ضُ غَيْرَ‌ الْأَرْ‌ضِ وَالسَّمَاوَاتُ ۖ وَبَرَ‌زُوا لِلَّـهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ}‌[إبراهيم: 48].
أين يكون الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض؟ هل يكونون على الصراط؟

قال الله تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ‌ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْ‌ضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّـهُ}[الزمر: 39]، من هو المستثنى من نفخة الصعق؟

إذا مات زوج المرأة ثم تزوجت بآخر يوم القيامة، في الجنة بإذن الله هل تكون هذه المرأة لزوجها الأول، أم الثاني، أم لمن يكون أحب إليها؟ وإذا لم تتزوج الفتاة في الدنيا، هل تختار زوجها في الآخرة أم ماذا؟

ما هي صفات السبعون ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب؟ ومن كان ينقصه شيء من هذه الصفات ماذا يلزمه؟

هل الرجل يتعرف على أولاده في يوم القيامة إذا كانوا سعداء؟

هل كل المؤمنين يؤتون كتبهم بأيمانهم، وإذا كان الأمر كذلك فهل بعضهم ترجح به كفة السيئات ولا يجاوز الصراط؟

وكذلك ورد أن من شرب من الحوض لا يظمأ بعدها أبدا، فهل يدخل النارَ بعضُ من شرب ويعذب بغير الظمأ، أم أنه ـ أي من شرب من الحوض ـ لا يدخل النار أبدا؟

في بعض البلاد يحرقون الموتى، فكيف يُعَذب الموتى الذين حرقوا في القبر، وكيف يشعرون بضيق القبر، وكيف ينعموا أو يعذبوا إذا لم يدفنوا؟

ما هو اعتقاد أهل السنة والجماعة في الحياة البرزخية؟

ما رأي فضيلتكم في كتاب (التذكرة في أحوال الموت وأمور الآخرة) للقرطبي المتوفى سنة 681هـ؟ وما مدى صحة المعلومات والأخبار الواردة فيه؟

لقد قرأت في كتب العقائد أن المرأة لا ترى الرب يوم القيامة، أو على أقل تقدير فالمسألة خلافية، وأنا خائفة من هذا الأمر، فما ذنبي أن خلقني ربي امرأة ثم يحرمني لذة النظر إليه، وهالني الأمر عندما أخبرني أحدهم بقوله: إنك امرأة، ولا يجوز أن ينظر إليك الرب، ومن ذلك الحين وأنا في قلق، وبدأت ألعن الساعة التي كنت فيها امرأة رجاء أخرجوني من حيرتي؟

هل قول من يقول أن الناس يوم القيامة ينادون بأسماء أمهاتهم قول صحيح؟

هل يوزن العبد يوم القيامة أو توزن أعماله؟