التصنيف: التربية والأسرة المسلمة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2011-04-06
يسيئون إلى المعلمة لأنها تنصحهم وترشدهم
طالبة في المرحلة الثانوية أعجبت بمدرسة تتصف من الالتزام والخلق
بالشيء الكثير، ولكن المشكلة أن بعض الصديقات يسيئون إلى هذا المدرسة
من قول وفعل، لأن هذه المعلمة تنصحهم وترشدهم وتمنعهم من لبس المخالف
للسنة في المدرسة، وقد قمت ونصحت الطالبات ولكن لا فائدة، فأرجو توجيه
كلمة للطالبات وللمعلمة.
فتاوى متنوعة
الفتاوى
منذ 2010-11-29
حكم مشاهدة قناة "طيور الجنة"
تهافت أطفالنا في الآونة الأخيرة على قناة تسمي نفسها بـ "طيور
الجنة"، ويوجد فيها الموسيقى والدف، فهل هذه القناة تجوز أم لا؟ علما
بأن ما يذكر في هذه القناة أناشيد أو أغاني للأطفال، بعضها تربية لهم
وبعضها للتسلية.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين، أما بعد:
فقد اطلعت على هذه القناة المذكورة، فألفيتها تشتمل على أناشيد هادفة
ومفيدة للأطفال، لكنّ القائمين عليها -هداهم الله- أفسدوا هذه
الأناشيد بما أضافوه إليها من الدق على الطبول ... أكمل القراءة
خالد بن علي المشيقح
الفتاوى
منذ 2010-10-07
نتائج التساهل في استماع الأغاني
ما رأي سماحتكم في نتائج التساهل في استماع الأغاني على الفرد
والمجتمع؟
الحمد لله. أما بعد.
الاستماع إلى الأغاني لا شك في حرمته وما ذاك إلا لأنه يجر إلى معاص
كثيرة وإلى فتن متعددة، ويجر إلى العشق والوقوع في الزنا والفواحش
واللواط ويجر إلى معاص أخرى كشرب المسكرات ولعب القمار وصحبة الأشرار،
وربما أوقع في الشرك والكفر بالله على حسب أحوال الغناء واختلاف
أنواعه، والله جل ... أكمل القراءة
خالد بن علي المشيقح
الفتاوى
منذ 2010-07-13
يلقى أحدنا أخاه أيقبله ؟
النبي صلى الله عليه وسلم عندما سأله أحد الصحابة قائلا: "
" هل هذا
الحديث صحيح؟الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد
الحديث رواه الترمذي وحسنه وحسنه الألباني أيضا وذكر له شواهد في
"السلسلة الصحيحة"، وهذا كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة
إلا إذا قدم أحد من السفر فكانوا يعانقونه . والله ... أكمل القراءة
محمد عبد المقصود
الفتاوى
منذ 2010-04-02
ماحكم تسمية مولودة بأسم ميار أو ميان
ماحكم تسمية مولودة بأسم ميار أو ميان
عبد المحسن بن حمد العباد البدر
الفتاوى
منذ 2010-01-26
إذا خرج الطفل من بطن أمه ميتاً وله سبعة أشهر، فهل يسمى، ويعق عنه، ويصلى عليه؟
إذا خرج الطفل من بطن أمه ميتاً وله سبعة أشهر، فهل يسمى، ويعق عنه،
ويصلى عليه؟
مجمع الفقه الإسلامي
الفتاوى
منذ 2009-08-20
ما هو العرف المُعتبر شرعاً؟
ما هو العرف المُعتبر شرعاً؟
إن مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره الخامس بالكويت
من 1-6 جمادى الأول 1409هـ الموافق10-15 كانون الأول (ديسمبر)1988م،
بعد اطلاعه على البحوث المقدمة من الأعضاء والخبراء في موضوع العرف،
واستماعه للمناقشات التي دارت حوله، قرر ما يلي:
أولاً: يراد بالعرف ما اعتاده الناس وساروا عليه من قول ... أكمل القراءة
مجمع الفقه الإسلامي
الفتاوى
منذ 2009-08-16
حكم إصدار قانون عام لتنظيم النسل
حكم إصدار قانون عام لتنظيم النسل
إن مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره الخامس بالكويت
من 1-6 جمادى الآخر 1409هـ الموافق10-15 كانون الأول (ديسمبر)1988م،
بعد اطلاعه على البحوث المقدمة من الأعضاء والخبراء في موضوع تنظيم
النسل، واستماعه للمناقشات التي دارت حوله.
وبناءً على أن من مقاصد الزواج في الشريعة الإسلامية الإنجاب ... أكمل القراءة
مشهور حسن سلمان
الفتاوى
منذ 2009-06-25
ما الفرق بين الغيبة والنميمة؟
ما الفرق بين الغيبة والنميمة؟
أما قول السائل عنها فوائد، فهذا خطأ، فهي مضار، وهي ربا، وأخبرنا
النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا تقوم الساعة حتى تسمى الأسماء بغير
مسمياتها، وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم قوله: "ليشربن قوم من أمتي الخمر يسمونها بغير
اسمها"، فاليوم،ولا حول ولا قوة إلا بالله، تسمى الخمور
مشروبات روحية، ويسمى الربا ... أكمل القراءة
مشهور حسن سلمان
الفتاوى
منذ 2009-05-29
البر والإحسان إلى الوالدين والصلة
جاء في حديث صحيح أن رجلاً أمرته أمه أن يتزوج امرأة فلما تزوجها
أمرته أن يفارقها، فارتحل إلى أبي الدرداء فسأله عن ذلك، فقال: ما أنا
الذي آمرك أن تطلق وما أنا الذي آمرك أن تمسك، قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: {الوالد أوسط أبواب الجنة، فاحفظ ذلك الباب أو ضيعه}، وجاء
في حديث آخر، أن ابن عمر قال: ((كانت تحتي امرأة أحبها، وكان أبي
يكرهها، فقال لي أبي: طلقها، فأبيت فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه
وسلم، فقال: {أطع أباك وطلقها}، وهناك حديث ابراهيم مع ولده اسماعيل
حين أمره أن يغير عتبة بيته، فطلق زوجته، وفي حديث لمعاذ قال النبي
صلى الله عليه وسلم: {لا تشرك بالله عز وجل، وأن مزقت وعذبت، وأطع
والديك وإن أخرجاك من أهلك ومالك ومن كل شيء هو لك}، وأنا عندي زوجة
عابدة وصالحة وأحبها، ولكن والدي يأمراني بتطليقها، وإلا أخرجوني من
البيت وغضبوا علي، وذلك بسبب أهلها، فما مدى طاعة الوالدين بالنسبة
للزوجة وطلاقها، وبالنسبة لأمرهم لي أن لا أدخل أهل زوجتي على بيتي،
مع العلم أن أهل زوجتي طيبون، وهل يجوز أن أرفع صوتي عليهما بسبب ذلك
أو لأي سبب آخر، وإذا غضبا علي فماذا علي أن أفعل؟
البر؛ والبر والإحسان إلى الوالدين والصلة، ميدان واسع فسيح لم يضع له
الشرع حداً، وإنما تركه على حسب الورع والتقوى، فكلما ازداد الورع،
ازداد البر، وما حديث الثلاثة الذين هم في الغار عنكم ببعيد، كيف كان
بره لأبيه، وما قدم الشراب لأبنائه وهم يتصايحون حواليه، حتى استيقظ
أبواه فغبق لهما من اللبن ثم بعد ... أكمل القراءة
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
الفتاوى
منذ 2009-03-12
وجوب العدل بين الأولاد
أنا رجل صاحب مال، ولي أولاد، وبعضهم يتهرب من خدمتي، ورعاية مصالح
مالي، ومنهم واحد مخلص معي، وقائم بأعمالي الخاصة والعامة، فهل يجوز
لي أن أعطيه شيئا يختص به، إما دفعة واحدة أو أخصص له راتبا شهريًّا
زيادة على إخوانه، أم لا، وأنا قصدي العدل، وبراءة الذمة، مع مكافأة
الولد المحسن على إحسانه؟
الله تعالى أوجب العدل على الآباء، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول:
"اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم"
(1)، كما يجب على الأبناء البر بأبيهم، وخدمته، والإحسان إليه كما أمر
الله.
وهذه المسألة كثيرة الوقوع، وقد سئل شيخنا عبد الرحمن بن سعدي عن
مثلها فأجاب (2) بما نصه:
الابن المذكور له حالة عالية محمودة، ... أكمل القراءة
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2009-02-13
زوجي لا يساعدني على تربية الأولاد تربية صالحة
تقول: أنا أم أحاول بكل جهدي أن أربي أولادي وبناتي التربية الإسلامية
والتربية الصالحة، لكن زوجي لا يساعدني على ذلك ويقول: "لا تعقدي
الأولاد"، فأنا أبني وأعمر وهو يهدم! وإذا نصحته على انفراد وفي الوقت
المناسب يقول: "كوني صالحة لنفسك ومالك ومال الأولاد"، وهو لا يصلي
الصلاة في الوقت ولا يصليها في المسجد، وهو كثير السفر إلى بلاد
الكفر، حتى أنني قررت أن لا أحمل منه ويكفي ما رزقني الله منه من
أولاد لأنني أخاف عليه من تربية هذا الرجل، وبالأصح هو لا يربي ولا
يريدني أن أربي! فأرجو الدعاء لهذا الزوج وتقديري على ذا الحال
المكتوب عليّ أثابكم الله يا فضيلة الشيخ.