التصنيف: طلب العلم

هناك من طلاب العلم من يحضر مبكرًا وينتظر في الصف الأول، ثم بعد الصلاة يذهب إلى جوار الكرسي، وقد عاب عليهم كثير من أهل الخير، فهلا بيّنت لنا ما هو الصواب؟ وأيضًا يا فضيلة الشيخ مِن الطلاب من يأتي متأخرًا ويضع كتابه قبل صلاة المغرب عند الكرسي، فهل هذا صواب؟ ومَن أحق الناس بالقرب من كرسي العالم؟

كيف تكون مجادلة العلماء وممارات السفهاء؟

ورد في سياق الرواية الثانية أن المسور رضي الله تعالى عنه قال لابن عباس "لا أماريك" كيف نفهم المراء الذي كان بين الصحابة فإن المعنى اشتبه علينا، نرجو التوضيح والإيضاح.

كيف نفرق بين مراجعة العالم في فتواه وبين شعور المفتي له بعدم فهم المفتى له ومحاولته شرح المسألة مرة أخرى؟

المسلم مطلوب منه أن يتفقه في دينه، وأن يتحقق من العقيدة، كيف توجهون المسلمين في معرفة دينهم؟

في الآية الكريمة في سورة فاطر: {إنما يخشى الله من عباده العلماء} وتفسير الآية في سورة البقرة: {واتقوا الله ويعلمكم الله}، فهل تأتي التقوى قبل العلم أم العلم قبل التقوى؟ وكيف تكون التقوى بدون علم بناء على ما جاء في تفسير الآية الكريمة؟

ما نصيحتكم لطالب علم اجتهد في إصلاح نيته، واجتهد في الإخلاص، ولكنه لم يقدر، وهو خائف من أن تصدق عليه الأحاديث الواردة في الوعيد الشديد لمن كانت نيته ليست خالصة لله، ويوشك أن يترك طلب العلم؟

أسأل عن معنى حديث "من جلس مجلساً ولم يذكر الله تعالى تحسر عليه وندم يوم القيامة"، ونحن مجموعة من الأخوات إذا التقينا وجلسنا نبدأ بذكر الله وذكر الرسول صلى الله عليه وسلم ونذكر الصحابة والتابعين والعلماء الذين قد ماتوا رحمهم الله والذين ما يزالون على قيد الحياة حفظهم الله، فهل نثاب عندما نذكر العلماء؟

هل مساعدة طلاب العلم في حل ما استشكل عليهم من واجبات، أو مساعدتهم وإعانتهم في عمل أبحاث لإعانتهم في إكمال مشوارهم وتشجيعا لهم، هل يعتبر هذا من التعاون على البر والتقوى؟

أبلغ من العمر الثامنة والعشرين، وكنت مسرفاً على نفسي ثم هداني الله عز وجل، وأريد أن أتعلم العلم الشرعي وأتفقه في الدين، فهل فات الوقت بالنسبة لسني؟ وكيف السبيل لتحصيل ذلك العلم خاصة وأنا أعمل تقريبا اليوم كله، وأرجو من فضيلة الشيخ أن يضع جدولاً لمن هم في مثل حالتي؟

يقترح على الشيخ شرح كتاب منتقى الأخبار لابن تيمية.

أرجو إيضاح المنهج الصحيح لطالب العلم المبتدئ، وكذلك الكتب التي يبدأ بها طالب العلم.