التصنيف: فقه الطهارة

إذا شعر الإنسان بأنه احتلم في المنام ولما استيقظ لم يجد بللاً ولا أثر احتلام فهل يجب عليه الغسل؟

سائل يسأل عن رجل لما قام من النوم لصلاة الفجر، وجد بللاً في سراويله، لا يجزم أنه مني ولا غيره، ولا يتذكر أنه احتلم تلك الليلة. فهل يجب عليه الاغتسال لما ذكر، وهل يلزمه تطهير البلل الذي أصاب سراويله أم لا؟

ما حكم الإفرازات التي أجدها وقت الحمل، وأنا أتوضأ لكل صلاة، وأعجل بالصلاة حتى أنني أعجل بصلاة الفرض قبل النافلة، ولكن إذا صليت الفرض وانتهيت منه ثم صليت النافلة وشعرت بهذه الإفرازات أثناء الصلاة، هل أقطع صلاتي وأعيد الوضوء أم ماذا أفعل؟

إني أعاني من استمرار في البول، وبعد إيقافه تخرج منه مادة شبيهة بالماء العكر، وهذه المادة لا أملك التحكم في خروجها، وهذه المادة قد تتوقف تلقائياً من نفسها، وقد يتأخر انقطاعها فأذهب إلى الصلاة وعند رجوعي أجد هذه المادة قد خرجت، فهل تصح صلاتي في هذه الحالة، وأحياناً تخرج هذه المادة في أثناء الصلاة، وهل أعذر بترك صلاة الجماعة بسبب ذلك حيث أنه قد يطول معي خروج تلك المادة ولا أتحكم فيها، حتى أنه أحياناً يذهب عني وقت المغرب؟

ما الدليل على العفو عن يسير النجاسة؟ وما مقدار المعفو عنه؟ وجزاكم الله خيراً.

كثيراً ما ألامس زوجتي دون قصد وأنا متوضئ، هل يجب علي الوضوء كل مرة، جزاكم الله خيراً.

في معظم الأحيان أشعر برائحة البول في ملابسي، وأجتهد في التطهر، ولكن أحياناً كثيرة أتوضأ وأصلي مع وجود هذه الرائحة، فما هو الحكم؟

ما حكم من وضع الحناء على شعره؛ وحين سمع النداء قام وتوضأ ومسح فوق الحناء بحجة أنها غير نجسة، وأمّ الناس؟ هل يجوز ذلك؟

في اليوم الخامس من الدورة الشهرية جامعني زوجي، ولم يكن ينزل علي دم في هذا اليوم، فهل علينا إثم؟ مع العلم بأنني لم أغتسل من الدورة الشهرية حيث إنها تبقى معي في بعض الأشهر لسبعة أيام، أو لستة أيام، وفي بعض الأحيان تبقى لتسعة أيام.

ما هو الجائز من المعاشرة الزوجية أثناء الحيض؟ وما هو المحرم؟ وما حكم التقبيل للصائم تطوعاً؟

أنا فتاة أجد رطوبة في ملابسي دائماً، ويخرج مني سائل ثخين، فهل هذا مني أم مذي؟ وما هو الفرق بينهما؟

أنا فتاة في التاسعة عشر من عمري, لا أدري كيف ومتى بدأت معي العادة السرية، و كنت لا أعرف ما أسمها ولا حكمها, وكنت أقوم بها بشكل غير منتظم وحتى في نهار رمضان! وكنت لا أغتسل بعد الانتهاء منها، وكنت أصلي وأصوم وأنا غير مغتسلة لجهلي وعدم علمي بالأحكام, وعندما قرأت عنها, قررت التوبة والاستغفار إلى الله سبحانه وتعالى، فما الحكم؟ وما هي الكفارة في هذه الحالة؟