التصنيف: الشرك وأنواعه

هل كل من يقع في الشرك الأكبر يكون مشركاً، وتطبق عليه أحكام المشركين؟

ذكر حديث أن «من علق تميمة فقد أشرك»، أرجو شرح هذا الحديث؟

قال شيخ لمريده الذي يريد أن يدرس في أوربا وهو يودعه: يا بني إذا سولت لك نفسك بالمعصية هناك فتذكر شيخك يصرف الله عنك هذا السوء وهذه الفاحشة، فهل هذا شرك بالله؟

هل الذبح لغير الله يجوز؟ لأن عندنا ناسا يذبحون لرجل اسمه (مجلى) وعندما نقول: من هو مجلى؟ يقولون: إنه نبي من أنبياء الله.

كيف نجمع بين قوله صلى الله عليه وسلم: «لا طيرة ولا هامة»، وقوله: «إن كانت الطيرة ففي البيت والمرأة والفرس»؟ [1]

عندنا في السودان شيخ له أتباع كثيرون يتفانون في خدمته وطاعته والسفر إليه معتقدين أنه من أولياء الله فيأخذون منه الطريقة السمانية الصوفية، وتوجد عنده قبة كبيرة لوالده يتبرك بها هؤلاء الأتباع ويضعون فيها ما تجود به أنفسهم من النذور، ويضمون الذكر بضرب الدفوف والطبول والأشعار، وفي هذا العام أمرهم شيخهم بزيارة قبر شيخ آخر فسافروا رجالا ونساء في مائة سيارة فكيف توجهونهم؟  

في حضرموت في مدينة سيئون يذهب الناس في وقت محدد من كل سنة إلى زيارة قبة على حبشي يُقال إنه أحد الأولياء، وفي هذه القبة قبره، والطريقة المتبعة هي غسل وتلبيس القبر، ثم ثاني يوم وقفة مع خطبة لأحد العلماء وذلك قبل شروق الشمس، نرجو أن تفتونا في ذلك مع ذكر الدليل، وما حكم زيارة القبور والتمسح بالقبر؟

نرجو توضيح حكم التعلق بالأولياء وعبادتهم والتحذير منها والتنبيه عليها؟

يقول تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} [النساء: ٤٨]، ويقول أيضا: {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى} [طه: ٨٢] هل بين هاتين الآيتين تعارض؟ وما المراد بقوله: {مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}؟

نسمع أقواما ينادون: مدد يا رسول الله، أو مدد يا نبي، فما الحكم في ذلك؟

يقول السائل: ما حكم قراءة الفاتحة وذبح المواشي ودفع الفلوس عند الأموات؟

أسألكم عن زيارة قبور الصالحين وتقبيلها أو تقبيل ترابها والتبرك به، هل هذا يجوز أم لا ؟ وما حكم طلب المدد من غير الله؟