لا يخفى عليكم خطورة وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، وما من خطر من البث المباشر على البيت المسلم، وحيث أن المرأة هي عماد هذا البيت، فما هو الواجب عليها لحماية بيتها من خطورة هذه السموم؟

أمر خطير متفشٍ بين النساء، وهو أنهن تجاوزن الثلاثين من أعمارهن ولا رغبة لهن في الزواج! إما لحجة أن الوقت لا زال مبكراً وتريد أخذ حريتها في الذهاب والإياب بدون ارتباط بزوج أو أولاد! وإما بحجة عدم وجود رغبة لديهن في الزواج! ما رد فضيلتكم على هذه الحجج؟

بعض الأخوات الطيبات والحريصات على الخير والملتزمات بكثير من تعاليم الإسلام إذا طلب منهن المزيد من الالتزام بتعاليم الإسلام يرفضن بحجة أن وضعهن أفضل من المتبرجات المتسكعات في الأسواق ومن العاكفات على الفيديو والمجلات!! ما توجيه فضيلتكم لمثل هؤلاء الأخوات؟

هل يعد امتناع الولد عن إعطاء والده من المال الذي يجمعه لحاجة ضرورية خاصة إذا كان والده ليس في حاجة ضرورية وإنما لإيجاد كماليات، فهل يعد هذا من العقوق؟

كيف يرتفع اليقين في مراقبة الله تعالى حتى أصل إلى درجة اليقين أو حق اليقين؟

هل إذا جهل المصلي القبلة في مكان ما أو وهو في منطقة ليس منها، واجتهد المصلي في ذلك هل صلاته صحيحة؟ وجزاكم الله خيراً.

سائل يقول: إذا طهرت الحائض قبل صلاة الفجر بلحظات، فهل يجب عليها صلاء المغرب والعشاء أم لا؟ وجزاكم الله خيراً.

هل للزوجة أن تلغي شرطاً اشترطه والدها، وهو من الشروط التي فيها مصلحة دنيوية؟

ما حكم تقبيل يد الوالد؟

بعض الناس لا يميزون بين الحرام والحلال وذلك في سن المراهقة، فأحياناً يصلي ويترك، وأحياناً يصوم ويفطر في صيام رمضان، وماذا يفعل ذلك الرجل إن تاب لله توبة نصوحاً، فهل يقضيها أم تكفيه التوبة؟ وكيف القضاء وهو لا يقضي الفوائت من الصلوات؟

أنا لم أوفق لطاعة والدي، وأنا الآن مستعد لبره والاستئذان منه والسعي لرضاه، أرجو منك الدعاء بالتوفيق، جزاك الله خيراً.

يوجد ظاهرة بين الأخوات الملتزمات وهي أن بعضهن تلتزم في اللبس والحجاب والزينة الإسلامية، ولكن تمر أحياناً في انتكاسات! فتجدها مثلاً في أكثر الأيام ملتزمة بما شرع الله في اللبس والحجاب والزينة، ولكن يحدث لها في إحدى الأيام أن تنتكس فتلبس الملابس القصيرة والضيقة! وتسرح شعرها وتقصه مثل الفاسقات! وتلطخ وجهها بالمساحيق! ثم تعود بعد ذلك من جديد لحكمتها والتزامها، ما هي أسباب هذه الانتكاسات وكيف علاجها؟