المصدر: موقع الإسلام سؤال وجواب
إفطار المعتمر في رمضان إذا قدم من أماكن بعيدة
إذا اعتمرت العائلة في شهر رمضان هل يجوز لهم أن يفطروا خلال مكثهم في مكة المكرمة، أو أنهم يمسكون عن الأكل بمجرد وصولهم مكة؟
حكم الإفطار للطيار الذي يقوم بمهمة الدوريات
يكلف بعض الطيارين بمهمة الدوريات على الحدود التي تشهد اضطرابات أو حروبا، وقد تصل مدة التحليق إلى ست ساعات أو أكثر على فترتين، وأحيانا يكون الطيار تحت الطلب لرجلة إضافية، مما يحتاج إلى جهد كبير من الطيارين للقيام بهذه المهمة للمحافظة على أمن البلاد وأرواح الناس وممتلكاتهم. فهل يجوز لهم الإفطار، ويكون هذا عذرا لهم؟
هل يصح قول من قال بوجوب الفطر على المريض والمسافر وعدم صحة صومهما؟
ما رأيكم في قول من يقول إن المريض والمسافر يجب عليهما الإفطار والقضاء ولا يجوز لهما الصيام، لأن الله تعالى قال: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} فصار الواجب عليهما هو القضاء. وهذا يعني أنهما لا يصومان.
من كان سفره دائماً، فهل له أن يترخص برخص السفر؟
نحن عمال الشركة التونسية للملاحة، نسافر من تونس إلى إيطاليا، ونعود على تونس، وفي نفس اليوم نسافر إلى فرنسا، ولنا راحة أسبوعية يوم، ونبقى على هذا المنوال مدة 3 أو 4 أشهر.
فهل لنا حكم المسافر من قصر وجمع للصلاة؟
وعندما نعود إلى تونس ونكون في انتظار الباخرة لنسافر في نفس اليوم (مدة الانتظار 4 ساعات تقريبا).
فهل لنا حكم المسافر في تلك الأثناء؟
مع العلم أن هناك من العمال من يسكن قريبا من الميناء.
وعند يوم الراحة هناك من لا يرجع إلى منزله بحكم البعد، فهل له حكم المسافر؟
وإن كنا في حكم المسافر هل نستطيع قصر صلاة في طريقنا إلى الباخرة؟
الإسلام سؤال وجواب
أيهما أدق أذان المسجد أم الأذان الالكتروني؟
أنا أعتمد في وقت اﻹمساك على أذان المسجد الذي بقربنا، ولكني لاحظت وجود فرق خمسة دقائق بينه وبين توقيت اﻷذان الإلكتروني لدي في الموبايل، وهو يعتمد على برنامج معروف اسمه الباحث الإسلامي. السؤال: إذا اعتمدت على أذان مسجد القرية، وهو متأخر عن وقت اﻷذان الإلكتروني على الموبايل، فهل صيامي صحيح، أم هل أعتمد على أذان الموبايل، وأبدأ في الإمساك قبله؟
حديث: (من أدركه الفجر جنبا فلا يصم)
أخرج الإمام أحمد بسند على شرط الشيخين وغيره عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قا: "إذا نودي للصلاة وأحدكم جُنُب فلا يصم يومئذ". وهذا الحديث كما قال العلماء مخالف لما في الصحاح عن عائشة وعن أم سلمة رضي الله تعالى عنهما: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصبح جنبا، ثم يغتسل ويصوم" والجمهور كما هو معلوم على عدم العمل بحدث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، فقيل: إن الحديث منسوخ، لكن قال ابن كثير إن التاريخ لا يُعرف، وقال أيضا: "ومنهم من حمله على نفي الكمال" فلا صوم له "لحديث عائشة وأم سلمة الدالين على الجواز، وهذا المسلك أقرب الأقوال وأجمعها". ما معنى قوله نفي الكمال؟ وما هو الراجح بين هذه الأقوال؟
هل صلَّى عمر بن الخطاب في الكنيسة عندما فتح بيت المقدس؟
حين كان صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله تعالى عنهم في القدس وقاموا بفتح القدس، وكان معهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه حينها صلَّى الصحابة الكرام رضي الله تعالى عنهم في بهو الكنيسة بدعوة من كبير القساوسة، ولكن لم يشاركهم عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه لأسباب أخرى. فهل هذا صحيح أن الصحابة صلوا بالكنيسة؟
إذا صلى إلى غير القبلة ناسياً، فهل تلزمه الإعادة؟
صليت المغرب إلى غير القبلة ناسيا، ثم علمت ذلك أثناء صلاة العشاء؛ فهل أعيد صلاة المغرب؟
عقدت نية قضاء رمضان مع بداية أذان الفجر، فهل يصح صيامها؟
في يوم من أيام قضاء رمضان نويت الصيام مع بداية أذان الفجر وأكملت الصيام، فهل يصح صيامي؟
استمنى في نهار رمضان لإعطاء عينة من المني للحقن المجهري، فماذا يترتب على ذلك الفعل؟
أنا استمنيت في نهار رمضان لإعطاء عينة من المني للحقن المجهري، فماذا يترتب على ذلك؟
يعمل في معمل لتصنيع الملح، فيستنشق غبار الملح وهو صائم رغما عنه
العامل الذي يعمل في معمل لتصنيع الملح ماذا يفعل، حيث يوجد غبار الملح بكثرة ولا يستطيع أن يتخلص منه، فهل يبطل صيامه إن استنشقه أو وجد في حلقه طعم الملح؟
شربت ناسية، فأفتتها والدتها بأنها أفطرت، فأفطرت، ثم قضت ذلك اليوم، فهل عليها شيء؟
كنت نائمة بعد السحور فجاءني كابوس، واستيقظت وأنا أصرخ، فجاءت لي أمي ببعض الماء فشربتها، ولكن كنت ناسية أنني صائمة، وأكملت نومي، وعندما استيقظت وأردت اكمال صيامي قالت لي أمي: لقد أفطرت عندما شربتي، وجعلتني أفطر فهل هذا الإفطار عمدا؟ مع العلم أني قضيت هذا اليوم فيما بعد، وأريد معرفة كفارتي؛ لأنني أنثى ووالدي يعولني لأني صغيرة في السن فماذا افعل؟