وسم: الحج
عبد العزيز بن باز
هل الإيمان بالقلب يكفي ليكون الإنسان مسلماً؟
هل الإيمان بالقلب يكفي لأن يكون الإنسان مسلماً بعيداً عن الصلاة والصوم والزكاة؟
عبد العزيز بن باز
حكم المستوطن في مكة وهو ليس من أهلها
ما حكم الشرع الشريف في رجل ساكن مكة المكرمة منذ سنين، ويحج مع أهل مكة يحرم من مكة بالحج، وأهله في حضرموت، فهل حكمه حكم الحاج الآفاقي في الهدي والصيام؛ لأن الله يقول في كتابه العزيز: {ذَلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [البقرة من الآية: 196]؟ أم حكمه حكم أهل مكة بذلك؟
عبد العزيز بن باز
حكم المتمتع الذي صام ثلاثة أيام ثم وجد قيمة الهدي
إنسان استحق عليه الهدي في الحج، ولكنه لم يستطع شراءه بسبب العسر، فصام ثلاثة أيام في الحج -كما أمر الله- وبعد أن صامها أو صام بعضها، وجد من يقرضه أو يسر الله الهدي، فماذا يفعل؟
عبد العزيز بن باز
حكم المتمتع الذي ضاعت نقوده
لقد أحرمت الإحرام الذي يلزم معه الهدي، ولكنها ضاعت نقودي وفقدت كل مالي الذي معي، فما حكمي في هذه الحالة؟ علماً بأن زوجتي ترافقني أيضاً.
عبد العزيز بن باز
منافع الحج
ذكر الله في كتابه الكريم أن هناك منافع في الحج فما هي هذه المنافع؟
عبد العزيز بن باز
المسلم يبقى في حكم التمتع إذا أدى العمرة في أشهر الحج
هل العمرة في أشهر الحج -في ذي القعدة- ثم الخروج من مكة والذهاب إلى المدينة والإقامة فيها حتى وقت الحج تلزم التمتع أم الحاج حر فيما ينوي من الحج؟
عبد العزيز بن باز
لا يسقط الهدي عن المتمتع بالسفر إلى المدينة
بعض الناس يؤدون العمرة في شوال ثم يذهبون إلى المدينة للزيارة وبعد ذلك سيؤدون الحج مفردين ولا يهدون.
عبد العزيز بن باز
إذا خرج المتمتع من مكة بعدما اعتمر ثم رجع وكمل حجه فلا حرج عليه
لقد غادرت بلادي إلى المملكة العربية السعودية بنية أداء فريضة الحج متمتعاً، فأحرمت من الميقات ووصلت إلى جدة في أوائل شهر ذي الحجة ثم سافرت مع جماعة من المسلمين إلى مكة المكرمة فأديت الطواف والسعي للعمرة وحلقت وحللت من الإحرام، وفي اليوم التالي ذهبت إلى الطائف لزيارة بعض الأقرباء ومكثت يوماً بينهم، ورجعت إلى مكة المكرمة، وأحرمت مرة أخرى وكملت الحج، ورجعت إلى بلادي بعد أداء طواف الوداع. هل أديت فريضة الحج على أكمل وجه أم علي دم في مغادرتي مكة المكرمة إلى الطائف قبل انتهاء مناسك الحج كلها؟
عبد العزيز بن باز
المتمتع بالعمرة إلى الحج إذا سافر بينهما ثم أحرم بالحج لزمه الهدي
في عام 1403هـ كنت مقيماً في الرياض وذهبت في شوال إلى جدة ومنها ذهبت لأداء العمرة ثم عدت إلى جدة وظللت بها إلى موسم الحج من نفس العام فذهبت وأديت الحج ثم عدت إلى الرياض بعد إتمام الحج والعمرة، وفي هذا العام أخبرني أحد الإخوان أني أعتبر مقرناً بالحج والعمرة وعلي أن اذبح فهل هذا الكلام صحيح؟
عبد العزيز بن باز
حكم من خرج إلى جدة بعدما أحرم متمتعا
أحرمت بالعمرة وقصدي التمتع ثم خرجت بعد العمرة إلى جدة فهل أعتبر متمتعاً إذا رجعت وأتممت حجي؟[1]
عبد العزيز بن باز
لا بأس بخروج المتمتع إلى جدة وأمثالها ويبقى على تمتعه
شخص قصد مكة في أشهر الحج وتمتع بالعمرة إلى الحج، فهل يجوز له الخروج بعد تحلله من العمرة إلى جدة، وإن خرج إليها فهل يسقط عنه دم التمتع، وإذا لم يسقط فهل تكون جدة من حاضر المسجد الحرام؟ وإذا اعتبرت من حاضر المسجد الحرام فهل على من خرج إليها بعد تحلله من عمرته ثم رجع وحج ولم يفد دم آخر لتركه دم التمتع؟
عبد العزيز بن باز
حكم من نوى الحج متمتعا وبعد العمرة ذهب إلى أهله
أنوي الحج متمتعاً فهل يصح لي الاعتمار في شوال والذهاب إلى أهلي ثم الرجوع إلى مكة للحج؟