يقول: "الدين علاقة بين العبد وربه ولا شأن له بالسياسة والحكم"

كيف لنا بمن يقول: "الدين علاقة بين العبد وربه ولا شأن له بالسياسة والحكم"؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

ما هي حدود العلاقة الجنسية بيني و بين خطيبي؟

أنا مقبلة علي زواج و لقد تم كتب الكتاب فأريد أن أعرف ما هي حدود العلاقة الجنسية بيني و بين خطيبي؟
وما هي عورة المرأة على المرأة؟
وهل الدبلة مشروعة و ما حكمها؟

سؤال أخير: لي صديقة تمت خطبتها من ابن خالتها و هي في بلد و هو في بلد آخر واتفقا علي كل شيء و لكن لم يكتب الكتاب بعد و لكن وافق القبول الإيجاب وهما ينتظران أن تسمح دولته بهذا لأنه معه جنسية ذاك البلد فما هي حدود الكلام والحديث معه؟ و هل يعتبر بمثابة زوجها ولو لم يكتب الكتاب بعد؟

1- إذا كان قد عقد عليك فأنت زوجته ولا يسمى في الحال زوجك خطيباً وأما العلاقة الجنسية فقد جرى العرف بأنه لا يدخل الرجل بالمرأة دخولاً كاملاً إلا بعد ليلة زفافها له فأرى ألا تمكنيه من الجماع إلا بعد ذلك أما التقبيل وما أشبهه فلا بأس به قبل ليلة الزفاف. 2- الواجب على المرأة ألا يظهر منها ما لم ... أكمل القراءة

تركني وأنا أحبه!!!

أنا فتاة في العشرين من العمر، أحببت شاباً وأنا في الجامعة، بداية معرفتي له كانت في حدود، وكنت لا أخرج معه أبداً، وذات يوم طلب من أن أخرج معه إذا كنت أثق فيه، فخرجت معه وبعد ذلك أصبح الأمر عادياً، فخرجت معه كثيراً، وبعد ثلاث سنين حصل ما كنت أخشاه من فاحشة بيني وبينه، فكان يقول لي: إنه ليس ما نفعله خطأ، وأبعدني عن ربي، وبعد ذلك تركني وأنا أحببته جداً، فماذا أفعل؟ أريد أن أرجع إلى ربي .. فكيف الرجوع؟ وكيف لي أن أنسى من أنساني ربي! أرجو الرد سريعاً لأني حائرة.

- إنه لا يدرس معي في نفس الجامعة، لكن هنالك صلة قرابة بيننا، وهو يكبرني بسنتين.
- أكثر من مرة في بعض الأحيان بجامعتنا، ومرات في جامعته، ومرة في منزلهم يمسك يدي مثلاً، ويقبلني في رأسي حينما أكون غاضبة منه، ويلمسني في أماكن مختلفة.
- علاقتي معه مستمرة حتى الآن، الرجاء الرد سريعاً، ماذا أفعل؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: لا شك أن هذا الذئب البشري قد نال منك بعض ما يريد أو كل ما يريد، وهذه هي النهاية الحتمية لتساهل الفتاة في عرضها ومخالفتها لشرع ربها؛ فإنك -أمة الله- أخطأت أولاً بإقامة علاقة مع شاب متعدِّية حدود الله عز وجل، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً