كان على والدي صيام شهرين متتابعين كفارة منذ زمن بعيد ولكنه لم يصمهما وقد أجلهما وإلى الآن لم يصم ولكنه الآن عاجز عن الصيام لكبر سنه فكيف العمل في هذه الحالة وهل يجزئ شيء عنهما يفعله وهل نصوم عنه وهل هو يأثم بتأخيرها مع القدرة على ذلك؟

صيام ست من شوال هل تكون متتابعة أو غير متتابعة، وإذا كان عليّ قضاء من رمضان فماذا أفعل، وإذا نويت صيام الست مع الأيام البيض هل أنال الأجر أو ثواب الأجرين، وهل يشترط تبييت النية بالليل ؟

كثرت في هذه الأيام فتن النساء فأصبح الشباب يضطرون إلى ارتكاب الفواحش وعمل أعمال مخلة بالأدب والدين، فهل من كلمة في العفة وحفظ الفروج راجين من الله أن تدعو لنا بالعفة ؟

رجل يريد الأضحية، ثم نسي وحلق شعره في العشر من ذي الحجة، فماذا يفعل ؟

ما حكم صبغ المرأة لشعرها بالصبغة ؟

هل يجوز الصلاة في الدار وخاصة الصلاة المكتوبة علماً بأن المسجد غير بعيد؟

الصلاة في حدود الحرم النبوي أجرها مثل الصلاة في الحرم، وكذلك مكة؟

امرأة طَلَّقها زوجها طلقة أولى عن طريق الهاتف، وهو مُسافِر عنها في دولة أخرى؛ لمشاكل عائلِيَّة، هل يقع هذا الطلاق، وإذا وَقَع ما هي عدَّتُها، علمًا بأنه طَلَّقها يوم 1/8/2007، وقد مرَّ عليها حَيْضَتان وليس ثلاثة؛ لأنها شرِبَت دواءً لمنع الحَيْض في شهر رمضان، واليوم هو 29/10/2007، ماذا تفعل؟

سمعت بأنَّ للإنسان مَلَكان معه يدوِّنان أعماله كلها، صغيرها وجلَّها؛ فإن عُمِلَتْ حسنةٌ كتبها مَلَكُ الحسنات، وإن عُمِلَتْ سيئةٌ كتبها مَلَكُ السيِّئات، وإن عُمِلَتْ أمراً مباحاً كتبها مَلَكُ السيِّئات.

أرجو التعقيب على الجملة الأخيرة، وهل هي صحيحةٌ؟! ومن ثَمَّ؛ كيف يعمل الإنسان مباحاً فيُكْتَب مع السيئات، لتَزْدَاد صُحُفُ السيِّئات لديه؟!

خطبت ثيباً مات زوجها منذ 3 سنوات، لكن وقعنا في الحرام، فظنت أن الإجراءات التي قمنا بها في القنصلية التابعة لبلادها في البلاد العربية بشأن وجود رغبة وقدرة على الزواج كمقدمة لعقد الزواج كافية، أما أنا فتبت من هذا الذنب وطلبت منها أن تتوب، فما حكم الشرع؟ خصوصاً أن إجراء عقد الزواج قد اقترب، فهل يصح هذا العقد بتوبتنا أم لا؟

أتممت عمرة يوم الخميس ووصلت البيت وفككت الإحرام ولم أحلق سهوا ولبست لبس النوم وبعد الاستيقاظ تذكرت بأنني لم أحلق ومن ثم حلقت

ما كيفية الإقعاء المستحب والمكروه؟ ومتى يُفعل؟