هل يجوز الإعلان والاحتفال بالخطوبة في المصلى, وهل يجوز أخذ صور تذكارية لهذا الاحتفال مع المزاح والضحك (في المصلى) وهل يجوز لعب ومزاح الأطفال باستمرار على حساب راحة المصلين أثناء الصلاة ,مع العلم وان المسجد هو ملجؤهم الوحيد بما أنهم مقيمون بألمانيا, وما حكم الإسلام في تجنب بعض الناس هذا المسجد بسبب هذه القضايا والالتجاء إلى مسجد آخر.

اشتريت منذ مدة مليون دينار عراقي مقابل 3600 ريال سعودي في السوق السوداء فهل عليها زكاة؟ وكيف أزكيها؟ هل أزكي الـ 3600 ريال أم المليون العراقي؟ مع العلم أنني لا أعرف له سعر ثابت الآن، وأخيرًا هل أزكيه من نفس العملة أم أستطيع تزكيته بالريال ؟

ما حكم استخدام كلمة "سقط من عين الله"؟

دخلت المسجد متأخراً وقد فاتني من صلاة التراويح 6 ركعات ، بعد التراويح صليت العشاء، فهل يجب أن أقضي الركعات الست التي فاتتني من التراويح ؟

هل يجوز للحاج تأخير رمي جمرة العقبة الأولى إلى اليوم الثاني أو الثالث من أيام التشريق بدون عذر أم لا، وما حكم من فعل ذلك ؟

راكب الطائرة متى يفطر؟

ما حكم العمل في بنك الجزيرة؟

ما حكم العمل في تداول التابعة لهيئة سوق المال السعودية -علمًا بأنني قد طلبت الفتوى في هذه المسألة من قبل ولم أجد الإجابة-. سؤال آخر: أنا أعمل الآن في مستشفى يكثر فيه الاختلاط ما حكم العمل به أيضًا؟

زوجة لا تملك نفقات الحج وزوجها غني، فهل هو ملزم شرعاً بنفقات حجها؟

قبل ١٥ سنة كنت عندما أختلف مع زوجتي أقول لها بعض الألفاظ مثل أخرجي من البيت، أو إذا ما يعجبك روحي عند أمك تدللك، أو عندما تكون عند أمها أقول أجلسي عند أمك تدللك، وغير ذلك من الألفاظ. المهم قرأت أن هذه من ألفاظ كنايات الطلاق، وإذا قلتها وأنت غاضب تطلق الزوجة بدون النظر في النية، لم أكن أعلم بهذا؛ ولو كنت أعلم لاحتطت في هذا الموضوع، ولما تجرأت على التلفظ بها، بعدما سمعت أحكام ألفاظ الكناية قلت مباشرة أنا لم أقصد الطلاق؛ لكن بعدها بشهور جاءني شك ووسواس؛ هل أنا أقصد الطلاق أم لا! وكيف أثبت لنفسي أني لا أقصد الطلاق! هذا الوسواس والشك يطاردني منذ عشر سنوات، وزاد الأمر صعوبة كثرة حديث النفس عن الطلاق وإمكانية وقوعه، مع أنني لم أتكلم به، وأيضاً قلت مرة خلاص المرأة طلقت على اعتبار أن الألفاظ تلك قد أوقعت طلاقا، وأيضاً أقول أن كان طلاقي قد وقع فإني أراجعها:

س١: كيف أتعامل مع موضوعي هذا؟ علماً بأني سألت كثيراً فيه.

س٢: هل عندما قلت خلاص الزوجة طلقت - باعتقاد أن ألفاظ الكنايات تلك أوقعت طلاقا - فيه شيء؟

س٣: ما حكم قولي إن كان طلاقا فإني أراجعك؟

اختلفت مع زوجي ووصل لدرجة أن ضربني ضرباً شديداً، فطلبت منه الطلاق، فقال لي: "أنت طالق" مرتين، ثم في اليوم الثاني قال: إن الطلاق غير واقع لأنه كان في حالة غضب إلا أنني كنت متأكدة بأنه واعي جداً لما يقوله، وقلت له ذلك قال: أنه يعلم بحاله أكثر مني!! ولكن سؤالي فهو ردد كلمة الطلاق مرتين فهل تعد واقعة طلقة أم طلقتين لأنه سبق أن طلقني وهل طلاق الغضب واقع؟

ما القول الصحيح عندما يُذكر علي بن أبي طالب أنقول: رضي الله عنه أو كرم الله وجهه؟ وما أصل كرم الله وجهه؟