أنا مؤذن لجامع حي ومن العادة غالبًا أكون آخر من يخرج من المسجد، ولكنني قبل الخروج النهائي منه أقوم بالإشراف على دورات المياه والتفحص فيها، وقبل دخولي فيها أخرج ما عندي من أوراقٍ وكتيبات كتب فيها أسماء الله حتى المحفظة حتى لا أنال الإثم بإدخالي لها، فهل عملي هذا صحيح أم هو مجرد مبالغة ؟

سائلة تقول قمت بأداء فريضة العمرة، ولكنني لم أقصر من رأسي ظنًا مني بأنها سنة للرجال فقط وأن النساء ليس عليهم تقصير، وبعد أن رجعت من العمرة علمت بأن علي دم ، ولكن زوجي لا يريد أن يذبح عني وأنا لا أملك المال لكي أذبح عن نفسي، فماذا أفعل ؟

ما حكم التحدث في المسجد عن أمور الدنيا مثل إقناع أحد بالسفر أو التحدث معه عن مشهدٍ رأيته والأمور المباحة ؟

إذا وجدت شخصين في طرف الصف فهل أصف معهما أم أقف وسط الصف أم أجذبهما لوسط الصف ؟

ما صحة حديث النبي صلى الله عليه وسلم: " إن الملائكة لا تدخل بيتًا فيه صورة ولا كلب "، وكيف يكون دخول الملائكة، وفي بيتي الآن كتب كثيرة أحتاجها في دراستي، فهل بعملي هذا أرتكب محرمًا لأنني إذا شرعت في طمس هذه الصور سيكلفني وقتا طويلًا بل قد يذهب بقيمة بعضها ؟

إذا لبست العباءة أكون شاذة وكذلك عندما أضع الغطاء الساتر على وجهي، وأسمع كلامًا واستهزاء يؤلمني جدًا، فهل يصح أن أضع العباءة على الكتف وليس كما أضعها على الرأس؟ وهل يصح لي لبس النقاب والحالة كما ذكرت ؟

امرأة تعاني من كثرة تغيب زوجها عنها وعن أبنائه لفترة تصل إلى أشهر بحجة الخروج في سبيل الله إلى الدعوة، وإذا نصحناه في هذا الأمر قال الدعوة أولى من الجلوس والركون إليكم وأنتم لكم الله ؟

تقول بأنها معلمة يخالجها الشعور بالتقصير في نهاية العام الدراسي فماذا تعمل تجاه الطالبات لتسديد النقص وإبراء الذمة؟ وعند غيابي بدون عذر والخصم من راتبي هل يكفي ذلك لإبراء الذمة أم يكفي أمر آخر ؟

هل يجوز نقل الأعضاء من شخص مُتوفى دماغيًا إلى شخص آخر ؟

تقول أتيت مع أهلي للإقامة في المملكة، وفي إقامتي مكتوبٌ لا يحق لها العمل حيث أنها مرافقة لوالدها وهو كفيلها، فهل يجوز لها شرعًا أن تعمل؟ وهل إذا عملت أكون آثمة ويكون الكسب مال حرام؟ وهل إن عملت في البيت في خياطة الملابس للجيران يعتبر هذا العمل حرام ؟

إني قد اغتبتك في نهار رمضان فسُحب مني الخشوع في الصلاة، وفي جلسات الذكر، فسامحني يا فضيلة الشيخ، وادعُ الله لي أن يرزقني الخشوع، وفقكم الله لكل خير.