لا يشترط في الوكيل أن يكون مشابها لموكله جنساً فيحج الذكر عن الذكر أو الأنثى عن الأنثى فالكل يجزيء ويعتبر فيجوز حج الرجال عن النساء وحج النساء عن الرجال ؛ لأن النبي-صلى الله عليه وسلم- أفتى الخثعمية بذلك وحينئذ لا حرج في حج ذكر عن أنثى والعكس والإجماع قائم على ذلك ، والله - تعالى - أعلم . أكمل القراءة

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعداتفق العلماء على ان الطلاق حرام إذا كانت الزوجة في حال الحيضة أو في طهر قد جامعها فيه زوجها ، ولكن اختلفوا هل يحسب أم لايحسب ، و ذهب جمهورهم إلى أنه واقع أيضا ، اي هو حرام ولكنه يحسب على الزوج وقال بعض العلماء لما كان حراما فهو باطل لايقع ... أكمل القراءة