أمر الإسلام ببر الوالدين وقد أنزل الله سبحانه وتعالى آيات بهذا الشأن. ولكن أليس هناك في المقابل بر بالأبناء؟ وألا يجب على الآباء أن يبروا أبنائهم في الصغر حتى يعينوا الأبناء على برهم عند الكبر؟ وهل بر الأبناء مجرد الإطعام والكساء وعدم تعليمهم التعاليم الإسلامية السليمة؟ وكيف يستطيع الأبناء بر والديهما وقد رباهم الآباء مثلا على قطيعة الرحم؟

أعانى من حالة مرضية فالدورة الشهرية تأتي لي مرتين في الشهر الواحد وتستمر في كل مرة من سبع إلى عشرة أيام فكيف أصوم في رمضان ؟ وكيف أصلي ؟

والدي أصبح كبيراً في السن عمره - 105 سنوات - وهو شبه فاقد للذاكرة، ولكن أحيانا يعرفنا وأحياننا لا يعرفنا، وهو في السنوات الأخيرة لا يتحكم في البول، ونقوم بتغيير ملابسه في اليوم أكثر من مرة، فهل عليه صلاة مع عدم الطهارة ؟ وهل نجعله يصوم ؟

ما حكم التصوير الفوتوغرافي للإنسان في الحفلات؟

أنا مواطن مقيم في جدة، أخذت عمرة أنا وزوجتي ومعنا طفل رضيع، ثم حصل علينا زحمة شديدة أدت إلى ضياع زوجتي بعد أخْذِنا ثلاثة الأشواط الأولى، وبقي الطفل الرضيع معي، وبقيت أبحث عن زوجتي تاركاً باقي الطواف، ثم خرجت من الحرم ومن مكة إلى جدة وتركت الطفل عند الجيران، ورجعت إلى مكة أبحث عن زوجتي، وبعدما وجدت زوجتي لم نكمل عمرتنا ورجعنا إلى جدة، فهل علينا قضاء عمرة، وأفيد سماحتكم أنا اشترطنا عند لبس الإحرام، فهل يعتبر هذا الحبس المشروع أم لا ؟

إذا دخلت مع الإمام في صلاة الجنازة وقد كبر بعض التكبيرات فماذا علي ؟

ماذا يفعل المسلم إذا نسي سجدة في الصلاة سواء علم وهو في الصلاة أو بعدها ؟

هل يجوز للرجل أن ينام مع زوجته في رمضان وقت النهار ويضاجعها الجنب بالجنب علماً أنه لم يقصد أي شيء من الأمور الثانية؟

الدورة الشهرية عندي منتظمة في كل نصف شهر، وعندما انتظرت دورتي المعتادة نزل علي لون بني في وقت الدورة فتركت الصلاة. وبعد ذلك نزل لون أسود واستمر لمدة خمسة أيام ما بين اللون البني والأسود. وبعد ذلك توقف واغتسلت وصليت ثم ذهبت للطبيبة وكان هناك اشتباه بوجود حمل ولكن لم يكن أكيدًا. وبعد ذلك انتظرت ستة أيام ثم نزل علي اللون البني فاعتقدت أنها الدورة الشهرية ولكنها متأخرة، ثم نزل اللون الأسود فتركت الصلاة واستمر علي النزول ما بين اللون البني والأسود لمدة خمسة أيام. ثم ذهبت إلى الطبيبة وتأكدت بالتحاليل أني حامل؛ فاغتسلت وصليت. فما حكم العشرة أيام التي لم أصلها؟ هل أقضيها؟

أنا فتاة عمري 25سنة ومتزوجة ولدي طفل يبلغ من العمر 3سنوات. ولقد اعتنقت الإسلام وإني أحب هذا الدين. ولكن المشكلة في زوجي، فهو يصلي يومًا ويترك الصلاة عشرة أيام. ولا يتقي الله في معاملتي أمام الأقارب. ولقد ربيت ابني على الصلاة وعدم سماع الأغاني، ولكن كل ما أزرع في ابني ذلك يأتي أبوه ويفسد كل ما عملت. وأنا ليس لدي وظيفة، وزوجي يستغل هذا الأمر لأنه ليس لدي عائد مادي. وقد تعبت منه لكني لا أريد أن أترك ابني وأعود إلى أهلي. إني أحب الإسلام ولكن زوجي يريدني أن أفقد هذا المعنى الجميل.
ماذا أفعل؟ علمًا بأن أهلي يتصلون بي، فهل أحكي لهم عن ما يحدث منه؟

كيف يصلي المريض الذي لا يستطيع الاتجاه نحو القبلة ؟

ما حكم قضاء السنة الراتبة بعد الفرض الذي يليها، وهل الرواتب كانت فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم، وما هو القول الراجح في تحية المسجد؛ هل هي واجبة أم سنة مؤكدة، وما الفرق بين السنة والسنة المؤكدة ؟