إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم ادخال القليل من راس القضيب في الدبر
حكم ادخال القليل من راس القضيب في الدبر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
مسألة في إشباع رغبة المرأة
ما حكم إشباع رغبة المرأة عن طريق لحس فرجها بلسان زوجها و كذلك بالنسبة للرجل؟
وجزاكم الله خيراً.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الزواج بمن رضع منها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسال الله انا يغفر لي ولكم شاب قام بمص وتقبيل صدر فتاة وتابه الي الله ف يريد الزواج من تلك الفتاة فهل زواجهما صحيح ولا تحرم عليه ؟ فعل رضاع الكبير يحرم الزواج وجزاكم الله خير
صالح بن فوزان الفوزان
وَأَن لَّيْسَ لِلإنسَانِ إلاَّ مَا سَعَى
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يجزئ القيام بأي طريقة كانت في الصلاة ؟
هل يجزئ القيام بأي طريقة كانت في الصلاة ؟ والهوي الى السجود أيضا، وما حكم من وضعت العطر خفيف جدا وخرجت ظنا منها بأنها لن تقترب من الرجال واقتربت وهي ناسية ولم تتذكر الا بعد العودة للمنزل فهل يجب عليها ان تغتسل ؟ ان كان العطر على الثياب وقد خلعتها ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم التلفيق للعامي
أنا عامي ولست مجتهد ولدي قدرة جيدة على البحث، لكنني لا أستطيع معرفة أي الأحكام أقوى. أعني بذلك أنني لست مجتهداً لكنني أستطيع معرفة رأي كل مذهب في مسألة معينة. مشكلتي هي التلفيق، فهو يشق علي العبادات. فهل يجوز أن أقوم بتلفيق أكثر من رأي للمذاهب في مسألة واحدة، حتى وإن لم أعلم إن وافق هذا التلفيق رأي أحد المجتهدين أو المفتين، مع العلم أن العبادات أصبحت تشق علي كثيراً، وأنا أقصد العبادات اليومية كالصوم والصلاة والوضوء.
محمد بن صالح العثيمين
هل يجوز تأخير صلاة العشاء أم الأفضل أداؤها في وقتها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما الأولى -في الشَّرع- طاعة الزَّوج، أو طاعة الوالِدَين؟
ما الأولى -في الشَّرع- طاعة الزوج، أو طاعة الوالدين؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
قضاء الصلاة الفائتة إذا دخل وقت الأخرى
إذا فاتَتْنِي صلاةُ العصر وأدركَتْنِي صلاة المغرب أو صلاة العشاء، فهل أُصَلِّي العصر أولاً، أو أصلي المغرب ثم أصلي العصر؟
فصل في تفسير قوله تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ ...
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم صبغ الشَّعر للرجل
ماحكم صبغ الشَّعر للرجل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يقبل الله توبة اللوطي؟!
أنا شاب عمري 20 عامًا تُبت إلى الله.
ولكن وأنا في الخامسة عشرة من عمري وقعت في اللِّواط مع شخْص أكبر مني، استدرجني حتَّى وقعت معه في ذلك؛ فقد كان عندَه مرض الشُّذوذ الجنسي، واستمرت فعلتي معه سنة، كان عقلي فيها غائبًا.
عندما وصل سني السادسة عشرة كنتُ سأقع في ذنوب أكبر، ولكن ابتلاني الله ببلاء أوقفني عن تلك المعاصي، واستمرَّ هذا البلاء لمدَّة ثلاث سنوات أبعدني عن المعصية، ولكني لم أرجع إلى الله.
وبعدها قرأتُ كثيرًا عن هذا البلاء، وبدأ عقلي يفكِّر في أشْياء خطيرة عنْه، فخِفْت خوفًا شديدًا فرَجَعْت إلى الله، وتُبْت وندمت وقرَّرت أن أذهب إلى الدكتور، فطمأنَني الدُّكتور وقال: إنَّها مجرَّد هواجِس، فخرجتُ من عنْدِه وأنا أبكي وأشعر بمدى حقارتي في البعد عن الله، وصلَّيتُ وشكرت الله، وفي اليوم التالي كانت صلاة الجمعة، وكانت الخطبة عن الاستِغْفار ورحْمة الله، فأحسستُ وكأنَّ الخطيب أو المنادي ينادي عليَّ ويُشاور عليَّ، ويقول لي: الاستِغْفارَ، فانْهمرت عيناي بالبُكاء حيث أحسستُ وقتَها برحمة الله، وأنَّه مع كلِّ هذه الذُّنوب أرْجعني الله إليه، وظللت أسبوعين بالعِلاج الذي أعطاني إيَّاه الدكتور، وبكيت بكاءً شديدًا طوال أيَّام هذين الأسبوعين، فعِنْدما كنت أقابل أحدًا يقول لي: ماذا بك؟ ويلاحظ أنَّني على غير عادتي، كنت أنْهمر بالدُّموع، وأمسك نفسي أمامه ثم أمشي وحدي، وأدمع وأبكي بشدة؛ لأنني ظلمت نفسي حتَّى ابتليت وظلمت نفسي كثيرًا بالبعد عن الله - عزَّ وجلَّ - ودعيت الله كثيرًا أن يفرِّج همي.
وسبحان الله! إنني بعد أن تبتُ حضرت بالصدفة خطبًا كثيرة عن البلاء، وأنَّه من أسباب مغفِرة الذُّنوب، وعن الحزن والهمِّ، وأنَّه من أسباب مغفرة الذُّنوب، ثمَّ بعد أن انتهى الأسبوعان، توجَّهت إلى الدُّكتور بعد أن نفد الدَّواء، وشعرت بتحسُّن شديد في الأسبوعين، فكشف عليَّ الدكتور، فقال لي: أني شفيت بحمد الله، وأن أنسى أن ذلك حدث لي في يوم من الأيام، ففي ذلك الوقت شعرت بِحقارتي أكثر وأكثر أمام رحْمة الله، وخرجت أبكي أكثر وأبكي وأضحك في نفس الوقت، وكأني مجنون، ورجعت إلى الله - عزَّ وجلَّ.
سؤالي الذي أرجو أن تردُّوا عليْه: هل الله - تعالى - يُمكن أن يغفِر لي مع العلم أنني شعرت بأجمل شعور شعرت به في حياتي عندما كنت أصلي وأبكي فكنت أشعر براحة شديدة، وبعدها حدثت لي هواجس شيْطانيَّة، فشعرت أنَّها يمكن أن تكون من علامات قبول التَّوبة، فكنت أجاهد نفسي فكان يقول لي: ما هي حقيقة الله - والعياذ بالله - وتخلَّصت أيضًا - بِحمد الله - من خلال الصَّلاة والقرآن الكريم من مرَض نفسي.
والشيء الجميل أنني غضضت بصري من أجل الله - عزَّ وجلَّ - حتَّى حلمت في يوم أن امرأة كانت ستخلع ثيابَها أمامي دون قصد، ولكني غضضت بصري، فأتمنَّى أن يكون ذلك من علامات قبول الله لي.
وشكرًا، وأرجو تقْديم نصيحتِكم، أنا الآن بِحمد الله لم أعافَ من البلاء تمامًا، وأنتظِر فرج الله - عزَّ وجلَّ.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |