إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الحي يوسف
إخراج الزكاة عينية للأرحام
صلاة المصلين فوق قبة المسجد المكتوب عليها آيات قرأنية
لقد قمنا في مسجد نزال الكبير ببناء طابق ثان وقمنا بعمل قبة في الطابق الأول مكتوب عليها آيات من القرآن الكريم فهل هناك حرمة بسبب سير الناس واستعمالهم للطابق الثاني حيث يعلو المصلين آيات القران الموجودة في قبة الطابق الأول؟
أقوال العلماء في إيقاد المصابيح في المسجد ليلاً
في القرية التي أسكن فيها يقوم المؤذن المكلف بالأذان في المسجد بإطفاء كل الأنوار الموجودة في المسجد ولا يترك أي بصيص من نور، وقلت له على الأقل أترك مصباحا واحدا في أعلى المئذنة حتى يهتدي الناس عابرو السبيل للمسجد وخوفا من الطائرات التي تطير على ارتفاع منخفض، فقال لي بأن هناك حديثا صحيحا ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى فيه عن ترك أضواء المساجد مضاءة بعد الصلاة لأن هذا من الإسراف، أثابكم الله ما مدى صحة هذا الكلام؟
حكم مد الرجلين إلى جهة المصحف
هل في مد الرجلين في المسجد من حرج كراهة أو سوء أدب، سواء كانت توجد خزانة للقرآن أمامنا أم لا؟
أرجو التوضيح.
أول من بنى مسجدا حول الكعبة
من هو أول من بنى مسجداً حول الكعبة؟
مشهور حسن سلمان
يقولون في علم التخريج: رجاله ثقات، رجاله رجال قوي، الصحيح وإسناده صحيح، وجوده فلان، ...
مشهور حسن سلمان
هل نأخذ بالحديث الضعيف أم لا؟
حديث: (من أدركه الفجر جنبا فلا يصم)
أخرج الإمام أحمد بسند على شرط الشيخين وغيره عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قا: "إذا نودي للصلاة وأحدكم جُنُب فلا يصم يومئذ". وهذا الحديث كما قال العلماء مخالف لما في الصحاح عن عائشة وعن أم سلمة رضي الله تعالى عنهما: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصبح جنبا، ثم يغتسل ويصوم" والجمهور كما هو معلوم على عدم العمل بحدث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، فقيل: إن الحديث منسوخ، لكن قال ابن كثير إن التاريخ لا يُعرف، وقال أيضا: "ومنهم من حمله على نفي الكمال" فلا صوم له "لحديث عائشة وأم سلمة الدالين على الجواز، وهذا المسلك أقرب الأقوال وأجمعها". ما معنى قوله نفي الكمال؟ وما هو الراجح بين هذه الأقوال؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية التوبة
إني أعاني من مشكلةٍ تكاد تفقدني صوابي، لقد كنتُ على عَلاقةٍ مع شابٍّ جار لنا، وقد مات منذ مدةٍ قصيرة.
المشكلة: أنه كانت بيننا علاقاتٌ غير شرعية، لم نكن نفكِّرُ في العاقبة؛ لأنَّنا كنا نتبادل الحب، وكنا متفقين على أن نقيم خطبتنا في الصيفِ المقبل، كنا نقول: بأنه لا يمكن لشيء أن يفرقَنا، وسنتزوج، وسيغفرُ الله لنا، ونسينا أنَّ الموت يلاحقنا، كيف يمكن أن أتوبَ حتى يغفر الله -تعالى- لي؟
في اليوم الذي مات فيه، علمتُ بأنه قد خانني مع فتاةٍ كان يخرجُ معها سابقًا، عندما قلتُ له هذا، أنكر ذلك، وبعد ذلك اتصل بي، وقال: إنه قام بجهدٍ كبير حتى يخبرني ما حدث، وكان يتمنَّى أن يسامحَه الله على ذلك، وأن أسامحه؛ لأنه قد أقام عَلاقةً معها، قلت له: بأنني أسامحه، فليدعُ الله أن يسامحه، وقلت له: إنَّ علاقتنا قد انتهت، ولا رجعةَ في قراري، وقد ظننتُ بأنك ملكي، وزوجي، وكان يطلب مني السماح وهو يبكي، وقال: إنه سوف يموت؛ لأنه لا يستطيعُ أن يبقى بعيدًا عني.
بعد ذلك وجدناه مُلقًى فوق شاحنةٍ وقع عليها عند سقوطه، وأنا أظنُّ أنه قد قفز عمدًا من فوق الشاحنة، ولم يكن قاصدًا أن يموت.
هل يُسمَّى هذا انتحارًا؟ أريدُ أن أعرفَ ما مصيره عند الله، مع العلمِ بأنه كان يصلِّي، وهل يمكن أن أزورَه؟ أم هذا محرم؟ ماذا يجب أن أفعلَ حتى يغفر الله لي ذنوبي ويغفر له ويرحمه؟
صلاة المرأة في بيتها خير لها
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في ما معناه أن الذي يتوضأ في البيت ثم يذهب إلى المسجد يقال له في كل خطوة حسنة، فهل يوجد أجر للنساء مثل هذا الأجر وعلما بأن النساء تصلين في البيت؟
إذا صلى إلى غير القبلة ناسياً، فهل تلزمه الإعادة؟
صليت المغرب إلى غير القبلة ناسيا، ثم علمت ذلك أثناء صلاة العشاء؛ فهل أعيد صلاة المغرب؟
شربت ناسية، فأفتتها والدتها بأنها أفطرت، فأفطرت، ثم قضت ذلك اليوم، فهل عليها شيء؟
كنت نائمة بعد السحور فجاءني كابوس، واستيقظت وأنا أصرخ، فجاءت لي أمي ببعض الماء فشربتها، ولكن كنت ناسية أنني صائمة، وأكملت نومي، وعندما استيقظت وأردت اكمال صيامي قالت لي أمي: لقد أفطرت عندما شربتي، وجعلتني أفطر فهل هذا الإفطار عمدا؟ مع العلم أني قضيت هذا اليوم فيما بعد، وأريد معرفة كفارتي؛ لأنني أنثى ووالدي يعولني لأني صغيرة في السن فماذا افعل؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |