فتاة ملتزمة تقدم لها شاب يريد الزواج منها وهو لا يصلي، فوافقت على الزواج منه حيث إنها تقول بأنها سوف تصلح من أموره وستجعله شاب يصلي ويلتزم بأمور دينه, فهل رأيها صحيح؟ وهل يجوز لها أن توافق على هذا الزوج ؟

هل الأضحية واجبة أم سنة، ومتى تُجزئ الأضحية عن الشخص، هل هي بذبحها أم بشرائها، وإذا اشتراها وهي تامة الشروط ثم أصابها عيب هل تجزئ عنه أم لا تجزئ ؟

اختلف العلماء في حكم الصيام يوم السبت على عدة أقوال، وفي المسألة حديث صريح وفي قوله صلى الله عليه وسلم "لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم ولو لم يجد إلا لحاء شجرة فليمضغه" فما هو الراجح ؟

هل يجوز للرجل أن يزور البقيع ومعه أهله من النساء، وهل للنساء أن يذهبنّ للروضة ؟

ما رأيكم في جماعة التبليغ التي نشأت في باكستان ؟

لقد كنت في شبابي مقصرًا في الدين إلى درجة كبيرة، فكنت لا أصلي و لا أصوم و أسرق من أموال الناس، وقد حلفت أيمانًا كثيرة وحنفت فيها، وأنا لا أحصي عددها الآن، كما قد صدر مني طلاق لزوجتي مرات كثيرة ولا أعرف العدد بالتحديد، وعشرتنا لازالت مستمرة وقد أنجبت بنتين، فما الحكم في تركي لما مضى من الفروض والواجبات وما الحكم في الأيمان التي حلفتها وحنفت فيها وما الحكم في الطلاق الذي صدر مني وأجهل عدده الآن ؟

أرجو أن تبين لنا كيف يعرف العبد أن الله راضٍ عنه أم ساخط والعياذ بالله؟

ما حكم من مات أحد والديه و كلما حال عليه الحول بعد موته فيذبح ذبيحة و يدعو بعض الناس و يحضر مقرئ لقراءة القرآن للمتوفى؟ وما حكم إجابة هذه الدعوة؟

أنا شاب أنعم الله عليّ بحفظ كتابه، ورزقني حسن الصوت والقراءة، ولذلك أهل الحي يقدمونني للصلاة بهم دائماً، وأنا أشعر بالرياء عندما أصلي بهم، وأخاف كثيراًُ عندما أفكر في عاقبة ذلك، ولكنني عندما أكون بينهم أنسى ذلك! وأحسِّن قراءتي، وأحاول الخشوع!! ثم أعود فأخاف من عاقبة ذلك، حتى هممت بالهرب من ذلك، فما هي نصيحتكم لي في هذا الحالة يا شيخنا الكريم؟

ذهبت في إحدى السنين إلى المدينة النبوية للصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي أحد الأيام خرجنا مع بعض الرفقاء لزيارة البقيع وزيارة شهداء أُحد والصلاة في مسجد قباء، ولكن عند وصولي إلى مسجد قباء كان الوقت بعد العصر فتحرجت من الصلاة فيه، فقالوا إن ذلك من ذوات الأسباب فقلت إنما قصدناه للصلاة في هذا الوقت وليس لصلاة فرض أو أي شيء آخر، فمن المصيب المصلي أم الممتنع ؟

فيما يتعلق بحديث أنس رضي الله عنه قال: "الرجلٌ يا رسول الله يعانق أخاه أو صديقه أينحني له قال لا قال أفيلتزمه ويقبله قال لا قال أفيأخذ بيده ويصافحه قال نعم " فهل النهي الوارد في الحديث للكراهة أم للتحذير ؟

يُقال إن في الجنة للرجل حوريات فماذا للنساء، وما حكم من صلى خلف إمام يصلي بأجرة أو راتب شهري ؟