سائل يسأل عن تصوير الآدميين وغيرهم، وهل يفرق بين الصورة المجسمة والصورة الشمسية والفوتوغرافية، أو بين التصوير الكلي والبعضي؟

هل يؤخذ من قول النبي صلى الله عليه وسلم عن أهل مكة أنهم يحرمون من مكة بأن البلد الواحد يصح الإحرام من أي موضع منه لأنه لم يقل من منازلهم؟

إذا دعيت إلى وليمة عرس، وأنا متأكد بأن هناك ضرباً للدفوف عند الرجال، وهذا هو الغالب في وليمة العرس، فهل أجيب الدعوة أم لا؟

كثر الحديث في هذه الأيام عن التقارب بين الأديان، فما صحة هذا القول؟

إذا لم يعمل بكتاب الصدقات هذا في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، فكيف كانت تؤخذ الصدقات في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟

قلتم في حديث أبي جحيفة وهف بن عبد الله السوائي عند قوله: "فجعلت أتتبع فاه هاهنا وهاهنا؛ يقول يمنياً وشمالاً حي على الصلاة، حي على الفلاح"، وقلتم أنّ لوي العنق يبقى مع وجود هذه الأجهزة، فكيف توجيه هذا القول على أن الحكم يدور مع علته وجوداً وعدماً على أن العلة هي إسماع الناس الأذان؟

ما حال حديث: "العين تدخل الجمل القدر، والرجل القبر"؟

ما توجيهكم ونصيحتكم فيما يدور من المناقشات والمجادلات التي تتم بين بعض الشباب في الاعتكاف والتي يذهب بها مقصود الاعتكاف؟

زعم شخص أنه نسي عندي مبلغاً من المال، وأنا واثق أنه لم ينس عندي شيئاً، لأنني لم أجد المبلغ الذي زعم أنه نسيه عندي، وطالبني بإعطائه قيمة ما نسيه عندي، ورفضت أن أعطيه شيئاً، فهل علي شيء؟

هل يجوز للإنسان إذا كان يصلي صلاة العصر ويقرأ بالجهر قليلاً منفرداً رغم أن الصلاة سرية؟

نحن مجموعة من الطلاب الذين يدرسون في جمهورية الصين الشعبية، ولا يخفى عليكم حال المسلمين في الصين، فهم قرابة 70 مليون مسلم أو يزيد، ولكنهم تحت إمرة وقبضة الشيوعيين حكام الصين ... حيث يدير شؤون المسلين هناك (الجمعية الإسلامية) التي تتبع للحزب الشيوعي!! وهذه الجمعية هي الواجهة الرسمية التي يتعامل معها سفارات الدول الإسلامية ومنسوبيها.
وفي رمضان من كل عام دأبت الجمعية الإسلامية على تحديد شهري رمضان وشعبان مسبقاً (30 يوماً)، دون تحري للرؤية أو حسابات فلكية! في حين يقوم بعض المسلمين في مدن الصين بتحري للرؤية وغالباً ما يخالف ذلك توقيت الجمعية الإسلامية فيحدث بيننا خلاف، هل نتبع الجمعية الإسلامية (التي هي بمثابة الحاكم هناك)؟ أم نتبع المسلمين في أنحاء الصين؟

زوجة تركها زوجها بعد زواج دام شهرين ونصف، أعلن بعدها رغبته في تطليقها لأنه يرى أنه من حقه استبدال زوج مكان زوج، وتركها حاملاً في شهرها الأول بلا نفقة ولا رعاية ولا حتى سؤال! وانقطعت كل صلة، وعند بلوغ طفلته شهرها السابع أخبر الزوجة أنها طالق عن طريق مكالمة تليفونية، ثم طلبها عن طريق المحكمة الشرعية لبيت الطاعة، وقد رفضت المحكمة طلبه لعدم توافر سكن داخل بلد الزوجة، ولإثباتها استقباله للساقطات في شقتهما المعدة خارج بلديهما، والتي تم فيها الزواج، ولإثباتها عدم أمانته عليها وعلى طفلتها منه، علماً بأنه لم يرسل إليها وثيقة طلاق وتعتبر معلقة لأكثر من عامين ونصف، والسؤال هو: ما الحقوق الشرعية لهذه الزوجة؟ وهل يحق لها نفقة زوجية عن تلك الفترة؟ وما هي حقوقها في حالة طلبها للطلاق عن طريق المحكمة؟ وهل يحق للطفلة سكن وحضانة؟