إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
موسى حسن ميان
ما حكم مجامعة الزوج لزوجته في الحمام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم ممارسة التأمل
السلام عليكم، لدي سؤال حول حكم التأمل أو ما يسمى بلإنجليزية ب "Meditation" أو "Mindfulness meditation" و هو إفراغ العقل من كل الأفكار والعمل على إطالة هذه المدة تدريجياً، و هو منتشر حاليا في الغرب و يمارسونه على أساس أنه رياضة للعقل و بدون أي معتقدات دينية، و قد أثبت العلم فوائده الكثيرة على الصحة و العقل، كزيادة القدرة على التركيز و المساعدة على تخفيف القلق و التوتر و تخفيض ضغط الدم و زيادة جودة النوم و معالجة الإدمان و العديد من الفوائد الأخرى المثبتة علميا، بل وحتى أن الجنود في بعض الدول يقومون ببعض تمارين التأمل للهدوؤ و التخلص من القلق. و هذه التمارين تقوم على تركيز العقل على فكرة محددة كالتنفس أو مراقبة أفعال الجسد ونشاطاته العقلية. و المشكلة هي أن أصل هذه التمارين هو البوذية و الهندوسية. فهل يجوز القيام بها بعد أن أثبت العلم فوائدها بدون أي معتقدات دينية مع العلم أنها لا تتضمن أي عبادة أو سجود للشمس و ما إلى ذلك مثل اليوغا أم أن ممارستها تعتبر تشبها بالكفار؟ وشكرا
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم اجبار الأب ابنته على الحجاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماحكم اجبار الأب لأبنته على الحجاب، بعد عدم امتثالها للنصح والوعظ؟
محمد بن صالح العثيمين
متى يكون سجود السهو قبل السلام ومتى يكون بعده؟
فإن كان قبل السلام سجد سجدتين إذا أكمل التشهد وسلم، وإن كان بعد السلام سجد سجدتين بعد أن يسلم ثم سلم مرة ثانية بعد السجدتين؟
محمد بن صالح العثيمين
حكم إزالة شعر اليدين والرجلين
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم لبس الرجل للرجل الإسورة من الخيط أو الجلد
هل يجوز للرجل ارتداء الأسوارة المصنوعة من خيط أو جلد أم هو محرم
خالد عبد المنعم الرفاعي
احتلمت وأنا صائم، هل أكمل صومي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنا احتلمت في رمضان ورأيت ماء، ولكنه كان قليلًا جدًا، وأنا لا أعتقد أنه مني ...
ماذا أفعل أكمل صيامي ولا أفطر؟ والصلاة أيضًا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الحديث بمحرمات أثناء الجماع
أنا وزوجتي نتحدَّث بحرِّيَّة مطْلقة عن الرَّغبات الجنسيَّة ونَحن على السَّرير قبل وأثْناء الجِماع؛ وذلك لأنَّها تَزيد الإثارة لديْنا، على سبيل المثال: أنْواع النِّساء اللاتي يُعْجِبْنَني، وعن أجسامِهِنَّ، وهي كذلِك تكلِّمني عن رغباتِها وما تُحب، وأحيانًا يكونُ الكلام ساقطًا لا يُمكن أن نتفوَّه به خارجَ غُرفة النَّوم. ما هو الحكم في ذلك، علمًا أنَّها فقط لزيادة الإثارة لديْنا، والاستِمْتاع أكثر فقط؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الهجر بين الأصدقاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، قبل أن احكي لكم مشكلتي أود أن اشكركم على مجهوداتكم القيمة التي تفيد الناس واتمنى من الله أن يجزيكم خير الجزاء اما بعد، فمشكلتي هي أنني عندما كنت صغيرة كانت لديا صديقة تسكن بجوارنا كنت ألعب معها دائما لكن في مرة تخالفنا في اللعب وتخاصمنا لدرجة أننا قطعنا الكلام مع بعضنا البعض ولا أذكر حينها إن كنت قد بلغت أم لا. لكن على الأغلب أنني لم أكن بالغة حينها. فهل اؤاخد على هذا الهجر اذا استمر حتى بعد البلوغ؟ المهم بقينا على هذا الهجر مدة طويلة، وعندما وصلت مستوى الثانوي التقيت ببعض الأصدقاء وكانت هي معهم وسلمت عليهم وسلمت عليها هي أيضا فهل بهذا السلام أكون قطعت الهجر. أم يجب أن يعود الحال كيف ما كان قبل الخصام ؟ مع العلم أنه بعد هذا السلام لم اكلمها وهي لم تكلمني. وإذا التقينا في الطريق لا نسلم على بعض ابدا ولا نلقي السلام على بعضنا البعض ونفس الشئ مع امها اذا مررت بجانب المحل ( مع العلم أن لديهم محل يبيعون فيه السلع ) لا ألقي عليها السلام ولا اكلمها وهي أيضا نفس الشيء. لكنني اكلم أختها وهي أيضا تكلمني. كما أنه كانت لنا صديقة مشتركة و كانت لها صلة وثيقة بها وعندما وقع الهجر بيننا أصبحت إذا مررت بهما لا اكلم الإثنين رغم أنه لا يوجد شئ بيني وبين الصديقة التانية. فهل أؤاخد على هذه الأشياء؟ وهل أعمالي الصالحة لا ترفع إلى الله بسبب هذا الهجر؟ ارجوكم افتوني لأنني أحس بالذنب الشديد. وكيف أتوب توبة نصوح؟ ولإكتمال توبتي هل يجب أن أذهب إلى هذه الصديقة هي وامها وصديقتها المقربة واكلمهم مع العلم أنه صار لنا ما يقارب عشر سنوات لا نكلم بعضنا ؟ كما أن كرامتي لا تسمح لي بالذهاب إليه وإلى منزلها لأكلمها؟ وأيضا لا أود أن يغضب الله عليا بسبب هذا الأمر واخاف أن تكون أعمالي الصالحة لا تعرض إلى الله عز وجل فماذا أفعل؟ لقد اكتئبت جراء هذا الموضوع ساعدوني جزاكم الله خيرا الجزاء
عبد الرحمن بن عبد الله العجلان
إسلام عبد المطلب
عبد الرحمن بن ناصر البراك
تسمية المولودة بـ "دانيال"
خالد عبد المنعم الرفاعي
سكوتَ الزَّوج على ظُلْم والدتِه لزوجته
لقد وقَع ظُلم معنوي عليَّ من أمِّ زوْجي، وهذه ليْست المرَّة الأولى، وفي كلِّ مرَّة كنتُ أسامِح.
وهي من النَّوع الَّذي يغْضب دون أسباب، تُخاصِم النَّاس بعد تفْسيرها كلامَهم على هواها، ولقد رأيْتُ منْها هذا الموقِف مع أشخاص غيري.
الآن أنا أشْعُر بالظُّلم والقَهر، وأنا التجأت إلى الله فقط؛ ولكنِّي أضع اللَّوم على زوجي، فأنا لا أريدُه أن يُغْضِب أمه، أو أن يتشاجر معها؛ لكنَّه من البداية لو أشْعَرها أنَّ ما يَحدُث معي من وقْتٍ لآخر يَجْرحه، لَما استمرَّت معي في ذلك، وكانت ستُراعي ابنَها.
فهو سلبي في هذه المواقِف لدرجة تُشْعِرني بالقهْر والذُّل والظُّلم، وخصوصًا أني لا أشكو لأهلي؛ تَجنُّبًا للمشاكِل، فهُو يُشْعِرني أنَّه ليس لي سند، خصوصًا أنه يعلم أني لم أفعل شيئًا لها.
لا أعلم ماذا أفعل: أدعو عليْها وألتجئ إلى الله أم ماذا أفعل؟
علمًا بأني لستُ من الشَّخصيَّات التي لها مشاكل مع النَّاس - والحمد لله - وأحاوِل إرْضاء الله قدْر استطاعتي؛ ولكني أشْعر أني أُظْلَم، وأنَّ كرامتي تُهْدَر، وهذا لا يُرْضي الله، فماذا أفعل حتَّى أتَجنَّب شرَّها مع الحفاظ على كرامتي؟
وماذا أفعل مع زوجي: أتحدَّث معه أم أصمتْ؟ علمًا أني حاولتُ سابقًا أن أتحدَّث، تشاجر معي، وحاول قَلْب الموْضوع ضدي، لا أريد أن أُغْضِب الله، ولكني أيضًا لا أريد أن أُهان أو أُذَل.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |