رجل يريد السفر إلى جدة لغرضين: السياحة وعمل العمرة، ويريد أن يقدم السياحة أولاً ثم العمرة، كيف يصنع؟ هل يحرم طوال إقامته من جدة أو يحرم من جدة إذا نوى؟

هل يمكن أن أصلي في الأوقات المنهي عنها الصلاة الفائتة الكثيرة؟

إذا كان في الطائرة لا يعلن عند وصول الميقات، فهل يحرم قبل؟

لدي مبلغ لا يتعدى 7500 ريال تقريباً في بنك استثماري، هل علي زكاة المال؟ وما مقدارها؟ ومتى أدفعها؟ وما الحكم إذا لم يكن لديَّ دخل مادي؟

هل يدل الحديث الذي ثبت في موطأ الإمام مالك: "أن ابنة أخ لصفية بنت أبي عبيد نفست بالمزدلفة فتخلفت هي وصفية حتى أتتا منى بعد أن غربت الشمس من يوم النحر، فأمرهما عبد الله بن عمر أن ترميا الجمرة حين أتتا ولم ير عليهما شيئاً" (1)؟

أريد أن أتقدم لخطبة فتاة، واستشرت أحد الأخيار، فنصحني بترك الأمر لأنه لا يوجد تكافؤ بيني وبينها، هل التكافؤ بين الزوجين ضروري وواجب، وما حدود هذا التكافؤ؟ هل يدخل المستوى التعليمي والحالة المادية في هذا التكافؤ؟

هل توجد بطاقة ائتمانية إسلامية؟

هل يجوز دفع الزكاة لبعض المواقع الدعوية على شبكة الإنترنت؟

حدث خلاف بيني وزوجتي وأهلها استمر لفترة طويلة وبعد ذلك حدث الطلاق بحيث قلت باسمها طالق مرة واحدة فقط بحضور اثنين من إخواني وكانت نيتي في ذلك الوقت أن لا تعود لي مرة أخرى نظراً لتصرفات أهلها التي أجبرتني على ذلك، هل من الممكن أن استرجعها علما بأن لها ثلاثة أطفال وقد مر على طلاقها مدة ثلاث سنوات؟

هل يجوز الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم بصفة جماعية؟

تعلمون أن عامة المسلمين مقبلون على شهر عظيم فضيل، يجامع الفرحة بقدوم هذا الشهر الكريم ينسى بعضنا ما حل بإخواننا في كافة بقاع الأرض، حبذا لو تذكرون عامة المسلمين بالإنفاق في سبيل الله حتى تكتب في ميزان حسنات الجميع؟

ينصح بعض الشيوخ الناس الذين تعود عليهم فوائد مالية من البنوك بأنها حرام، ولا يجوز التصرف فيها، والابتعاد عنها، وفي نفس الوقت يقولون لهم أعطوها الفقراء والمساكين واليتامى، فكيف يُخرج الحرام من نفسه ويعطيه لغيره، وإن الله لا يقبل إلا طيباً؟ فهل يجوز ذلك؟ وهل يجوز صرفه على المدارس والمستشفيات؟ لأننا نعلم أنه من أكل الحرام لا يقبل له دعاء فمن باب أولى أن لا نعطيه أفراداً بعينهم.