نرى كثيرا من الشباب بل والهيئات أصبح شغلهم الشاغل هو الحكم على الأشخاص بل وإيصالهم إلى الكفر أحيانا، وأرى فضيلة الشيخ لو حدثتنا عن خطر التكفير وضوابط ذلك حتى يكون طالب العلم على بينة من أمره في هذه المعضلات؟

هل تأخذ الاسطوانات التي يخزن بداخلها القرآن الكريم حكم المصحف فلا يجوز أن يمسها من كان محدثا؟ وما الحكم إذا كان المصحف عبارة عن تسجيل صوتي؟

ما حكم قراءة الكتب التي ابتلي صاحبها بها، مثل تأويل صفات الله خلاف منهج السلف الصالح، خصوصاً لمن لم يدرس العقيدة؟ وفقكم الله؟

ينفر كثير من طالبة العلم من المناصب الدينية، فما هو السبب؟ وهل من نصيحة للحضور؛ كما يلاحظ أن كثيراً من الطلبة في كلية الشرعية، يبحث بشتى الطرق للتخلص من القضاء، فما نصيحة فضيلتكم لهم؟

لقد ظهر بين الشباب ظاهرة ألا وهي أنهم يقولون لا نتبع شيئا من المذاهب الأربعة، بل نجتهد مثلهم، ونعمل مثلما عملوا ولا نرجع إلى اجتهادهم، فما رأيكم في هذا وما نصيحتك لهؤلاء؟

إذا سئل شخص عن مسألة فأفتى فيها وبعد مدة تبيّن له أن ما أفتى به غير صحيح فماذا عليه أن يفعل؟

ورد في حديث: "إن لله ملائكة سيارة تسير في الأرض تحف الجماعة الذين يذكرون الله"، ويقال: إن بعض الصوفية يستدلون بهذا الحديث على بعض أعمالهم، فكيف نرد عليهم؟

شائع لدى بعض الناس أن الذي ليس له شيخ شيخه الشيطان، فبماذا توجهونهم سماحة الشيخ؟

ما هي أهمية العلم الشرعي المبني على الكتاب والسنة؟

مما يشاع بين طلاب العلم وخاصة في الكليات والمؤسسات العلمية قولهم: العلم ذهب مع أهله، وأنه لا يوجد أحد يتعلم في المؤسسات العلمية إلا من أجل الشهادات والدنيا، فبماذا يرد عليهم، وما الحكم إذا اجتمع قصد الدنيا والشهادة مع نية طلب العلم لنفع نفسه ومجتمعه؟

ما رأي فضيلتكم في هذه العبارة التي تتردد على ألسنة كثير من طلبة العلم وهي: "من كان شيخه كتابه ضل عن صوابه"؟

إذا حفظ الإنسان علماً من علوم الدين لكي يقوم بدوره في القرية التي يسكنها، وحفظ القرآن لكي يصلي بالشباب صلاة قيام رمضان، هل يكون هناك نوع من الشرك الأصغر؟