هناك أحد طلاب العلم في حوار له في إحدى الجرائد يقول: (إنه لا يوجد أي محظور شرعي ما دامت المرأة تشارك في مثل هذه الإعلانات بحجابها الشرعي، والكلمات الهادفة والبناءة، مشيراً إلى أن المرأة تعتبر أكثر تأثيرًا في النساء من الرجال) فما رأيكم بهذا الكلام؟

هناك من يقول‏:‏ إنه لا تجوز الصلاة للمنفرد خلف الصف؛ ما صحة هذا القول‏؟‏

ما حكم نزع الإحرام قبل الحلق جاهلا في العمرة؟

ما حكم الأكل أو الشرب في آنية تأكل وتشرب فيها الكلاب بدون علم، وماذا يلزمنا لاستعمال آنية الكلاب‏؟‏

ما صحة تغيير الدعاء المأثور "يذل فيه أهل معصيتك" إلى "يُهدى فيه أهل معصيتك"؟

هل ذبح النبي صلى الله عليه وسلم في الأضحية عن أمته خاص بزمانه عليه الصلاة والسلام أم ذلك عام ؟

هل من أصاب حداً وجب عليه طلب إقامة الحد عليه؟

التَّفاسير كثيرة؛ فما هو التَّفسير الذي تنصح بقراءته‏؟‏

ما حكم التلفظ بآيات من القرآن الكريم شفهياً عند النوم أو غير ذلك وهي على جنابة أو حيض؟

أشكو من فتن أصابتني في فهمي لأمور ديني. وما زاد الأمر سوءًا أن ابتُليت بدكتور في مادة أدرسها في كلية الشريعة أبعد ما يكون عن التفقهه بالدين.. يقذف الفتن في وجوهنا كالصواعق، بدون شرح أو تفسير، بل كله سخرية واستهزاء مقيت إلى النفس.
أختصر أسئلتي في نقاط:
- هل الدين هذا دين مشاعر أم دين حقوق وواجبات؟
- ما هي طبيعة العلاقة بين الزوج والزوجة في الإسلام؟ أهي الحب أم سيد وعبده؟
- ما تفسير حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن أكثر عدد النساء من النار؟

طلق زوجته ثلاثاً مكرهاً، وذلك أن زواجه بفتاة معينة لم يكن برضا أقاربه فحبسوه وضربوه وأجبروه على الطلاق، فطلقها ولكنه لم ينو بذلك طلاقها وذكر اسماً غير اسمها، ولم يخبرها بطلاقها واستمر في إعطائها النفقة منذ أكثر من سنة، فما حكم ذلك؟

أنا شاب في بداية الالتزام، وهذا أول درس أحضره لكم، ولكني مُبتلى بابتلاء أخشى على نفسي ترك الالتزام حيث أني مبتلى بكثرة الوسواس والشكوك، ولكن ما زال الوسواس يأتيني حتى وصل بي الأمر إلى الوسوسة في الله وخلق الله وغير ذلك، كذلك يا شيخ أخاف على نفسي كثيرًا، أريد الحل.
وآخر يقول أجد في نفسي حرقة وفي قلبي ولعة في صدري كيف لا، كذلك وأنا مُبتلى بذنب كلما تبت منه وجاهدت نفسي على عدم العودة إليه عدت إليه، علمًا أيها الشيخ إني والله أبكي بكاءً مرًا على هذا الحال ويقول {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله } وألتمس منكم يا شيخنا كلمات أسلِّي بها حالي، وألزم طريق الجادة.