يقول مسلم رحمه الله في مقدمة الصحيح: " فإن نحن تقصينا أخبار هذا الصنف من الناس، أتبعناها أخباراً يقع في أسانيدها بعض من ليس بالموصوف بالحفظ والإتقان كالصنف المقدم قبلهم على أنهم وإن كانوا فيما وصفنا دونهم فإن اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم كعطاء بن السائب ويزيد بن أبي زياد وليث بن أبي سليم وأضرابهم من حمال الآثار ونقال الأخبار"، وقد فسر النووي رحمه الله في مقدمته لشرح صحيح مسلم أهل الطبقة الثانية من الرواة بأنهم "المستورون المتوسطون في الحفظ والإتقان"، والمستور هو مجهول الحال فهل يوجد تعارض بين مراد مسلم وتفسير النووي، خاصة وأن الرواة الذين ضربهم مسلم مثلاً لأهل الطبقة الثانية ليسوا من المستورين أو مجهولي الحال، فنرجو توضيح المسألة وجزاكم الله خيراً

ما حكم إنكار المنكر هل هو صبر على البلاء وكفى، وما صحة الأحاديث الواردة في الترغيب في الصبر على البلاء؟

في الوضوء هل إنه لابد أن أغسل السبيلين مع أني لست بحاجة إلى قضاء حاجة‏؟‏

هل يجوز سفر المرأة بدون محرم‏؟‏ مثلاً‏:‏ اتصل زوجها وهو في مدينة ما على زوجته، وأخبرها بأنه حدث له عارض؛ أي‏:‏ مرض، فقال لها‏:‏ احجزي على أقرب طائرة واحضري لي؛ فما حكم سفرها لوحدها‏؟‏

لي بعض الأقارب لا يصلون تهاونًا وكسلاً، وقد نصحتهم كثيرًا ولكن دون جدوى فهل أستمر في مواصلتهم والإحسان إليهم على أمل التأثير عليهم أم أقاطعهم وأعاملهم على أنهم كفار، وما الحكم فيمن يصوم رمضان وهو لا يصلي وهل الأفضل أن يصوم وهو لا يصلي أو يترك الصيام مادام لا يصلي‏؟‏

ما حكم إتباع النساء للجنائز ؟

امراة تضع اللولب وهو من موانع الحمل.
ولكن هذا اللولب يسبب لها فترة حيض لمدة اسبوعين اي بسبب اللولب فهل يجوز لها ان تضعه في رمضان؟ مما يسبب لها افطار اسبوعين؟

ما حكم من تعاطى مفسداً من مفسدات الصوم جاهلاً بالحكم، هل عليه إعادة صومه؟