إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
اللجنة الدائمة
راكب الطائرة متى يفطر؟
اللجنة الدائمة
إذا جاء المرأة الحيض وبعد ستة أيام لم ينزل معها شيء، فاغتسلت وصلت وصامت، وبعد يومين ...
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
ما هو هدي النبي - صلى الله عليه وسلم- في الإحرام بالحج ؟
حامد بن عبد الله العلي
هل استبدال جزء من الراتب التقاعدي بمبلغ معجل سواء أثناء الخدمة أو بعد انتهائها حرام ...
اللجنة الدائمة
أرجو إشعاري بسن التكليف لكل من الذكور والإناث.
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
سؤال بخصوص الصلاة
تذكرت أنني لم أصلّ صلاة الفجر بعد انتهائي من صلاة العشاء، فهل أعيد صلاة الفجر فقط، أم أعيد صلاة الفجر ثم باقي الصلوات حتى العشاء؟
سلمان بن فهد العودة
يقوم بعض المسلمين هنا في سيدني باستراليا بتنظيم المظاهرات السلمية للاعتراض على ما ...
اللجنة الدائمة
هل يكفر تارك الصوم مادام يصلي ولا يصوم بدون مرض وبدون أي شيء؟
فتوى بخصوص الاختلاط في جامعة كاوست
خالد عبد المنعم الرفاعي
التجسس على الزوج في مواقع التواصل الاجتماعي
اردت ان اختبر زوجى هل يتحدث مع نساء عبرالانترنت ام لا فعملت اكونت بأسم بنت غريبه لايعرفها انها انا ودخلت تحدثت معه وقال لى واضح انك مطلقه قلت لا وهو طبعا يتحدث معى على انى ست لايعرفها اصلا من هى ولايعرف انى زوجته هل هذه الكلمه مطلقه فيها شىء وهل وقع طلاق بها ام ماذا افيدوخى جزاكم الله خيرا ابليس يلعب فى رأسي وانا محتاره
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم العمل في الصليب الأحمر
السلام عليكم، هل يجوز العمل لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر؟ علماً أن الوظيفة ثابتة ومدفوعة وليست تطوعاً! هل احتواء اسم المنظمة على كلمة "صليب" أو أن شعارها صليب يجعل العمل فيها حراماً، أم أنه ينظر إلى طبيعة عملها وهو تقديم خدمات إنسانية للمتضررين من الأزمات، كما هو الحال في سوريا؟ وشكراً لؤي
هل الحج والتوبة يسقطان حقوق الله وحقوق العباد وحق المقتول؟
بعد قضاء فريضة الحج نعلم أنه يكفِّر الذنوب والكبائر، أي: يغفر الله تعالى عن حقه، ولكن كما أعلم أنا أنه لا يسقط حقوق العباد، وسؤالي: لقد أجبتم في سؤال سابق أن من يتوب عن ذنب أو كبيرة مهما وصلت فإن الله تعالى يغفرها إن كان صادقاً بتوبته، ودليلكم : قال الله تعالى : {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر:53]، وقال الله عز وجل – في بيان مغفرته لأعظم الذنوب -: {وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً. يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً. إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} [الفرقان:68-70]. وروى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا ..... الخ) الحديث، ولكن أين حق العباد؟ وهل الذي يقتل وتاب يغفر له؟ كما نعلم أنه من قتل متعمداً دخل جهنم، أنا فقط أريد أن أسال ولا غير ذلك؟ وكيف نوفق بين الحديث الأخير القاتل تسعة وتسعين نفسا وأكمل المئة متعمداً ودخل الجنة وأين حقوق الذين قتلهم؟. وبارك الله فيكم.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |