قرأت حديث وأرجو تصحيحه " ثم جاء عمر فوجد النبي صلى الله عليه وسلم وحوله أزواجه حزيناً وصامتاً فقال لأجعلن النبي عليه السلام يضحك فقال يا رسول الله كنت أرجو أن ترى ابنة خارجة عندما طلبت مني مالاً أكثر فصفعتها على قفاها فضحك النبي وقال إنهن يطلبن مالاً أكثر فقام أبو بكر وصفع عائشة وعمر صفع حفصة" مشكاة المصابيح ص 690- مسلم. هذا الحديث حصلت عليه من موقع إسلامي حنيف ولعلهم تركوا شيئاً.

أخذت من بياعه مجموعة من الأقمشة وبقي لها عندي مبلغ 25 ريالاً ولم تعد إلينا وانتظرتها سنتين ولم ترجع، ثم تصدقت بهذا المبلغ على مستحق على نيتها هل هذا يجزئ ؟

هل يجوز صرف الزكاة للعاملين في المؤسسة علما بأن بعضهم في حاجة لها وجنسياتهم من خارج المملكة؟

إذا كان الإنسان عليه قضاء يوم واحد من رمضان فهل يجوز له أن يصوم ذلك في يوم جمعة، وماذا على من فعله هل يعيد؟

هل يجوز تطعيم طلاب المدارس الابتدائية والمتوسطة ضد الحمى المخية الشوكية في خلال شهر رمضان المبارك، وتأثير هذا التطعيم على صيام الطلاب ؟

إن هناك بعض أصحاب الشاحنات والذين يعملون بها طيلة العام وهم مسافرون فهل يجوز لهم الإفطار في رمضان، ومتى يتم قضاؤه وفي أي وقت، أم لا يجوز لهم الإفطار؟

رجل مسلم ثري يتمتع بصحة جيدة. ادعى أحد المثقفين للأسف أنه يجوز له الفطر في رمضان ويطعم عن كل يوم عدة مساكين بحجة أن الله ليس في حاجة إلى صيامه- هل يجوز له الإفطار مع الإطعام؟

توفي جدي لوالدتي وترك لناأربعة قراريط من الأرض وترك من الأبناء ؛ اثنان منهم ذكور هم أخوالي بالإضافة إلى خالتي وأمي ، لكن أمي ماتت في حياة جدي (أبيها)فهل لنا نصيب في الميراث سواء كان ميراثا أو وصية واجبة؟
وجزاكم الله خيرا

إذا أراد الإنسان أن يحج أو يعتمر عن ميت أو عاجز عن الحج فهل يشترط أن يكون مثله ذكورة وأنوثة أو لا ؟

ما حكم شحذ الناس، أرجو التفصيل، متى يجوز ومتى لا يجوز؟

جرت العادة عند بعض الناس أن يقدموا لمن يعمل لديهم أو موظفيهم ما يسمونه الإكرامية، منهم من يحتسب هذه الإكراميات التي يقدمها لموظفيه من الزكاة الواجبة عليه في ماله ويحتج في ذلك بأن هؤلاء الموظفين الذين يعطون هذه الإكراميات هم المقصودين {بالعاملين عليها}

شخص يصوم ستة أيام شوال، أتاه مرض أو مانع أو تكاسل عن صيامها في إحدى السنوات هل عليه إثم لأننا نسمع أنه من يصومها عام يجب عليه عدم تركها.