أنا رجل مقيم من أهل جدة، ذهبت إلى الحج وكنت مفردًا، ولم أطف طواف الإفاضة ولم أسعَ سعي الحج ولم أطف طواف الوداع إلى الآن، وقد رجعت إلى جدة، وأنا الآن في جدة، علمًا بأنني لم أجامع زوجتي، فماذا يلزمني ؟

هل يشعر العبد بالمغفرة وتوبة الله عليه بعد توبته من عمل الذنب ؟

قد أصابتني الحيرة في أمري، يقول: أرى أن العلم هو أفضل القربات، وأنه ينبغي التفرغ التام للعلم وطلبه، وترك إلقاء الدروس في المساجد خوفًا من السمعة والرياء والعجب، وهذا ما أقرأه دائمًا في سير السلف الصالح رحمهم الله، ومرة أخرى أرى أن الدعوة شيء مهم ولا بد من إلقاء الدروس حسب ما تعلمته لأفيد نفسي وغيري، وهذا يعني عدم التفرغ للعلم وترك بعض الدروس، أفيدوني وجزاكم الله خيرًا.

هل السنة أن يكون الصف الأول للرجال والثاني للصبيان والثالث للنساء، وإذا كان كذلك فهل إذا كان في الصف الأول صبيًا يُرجع إلى الصف الثاني ؟

إذا دخل المسافر في مسجد ووجد الجماعة يصلون العشاء وهو لم يصلي المغرب، فماذا يفعل ؟

شخص استهزأ بشيء من الدين ناسيًا ثم أستغفر وتاب، فماذا عليه الآن ؟

إذا خرج الشخص من المسجد ثم رجع فهل عليه إعادة ركعتي تحية المسجد ؟

ما مدى صحة حديث أن هناك ملك من الملائكة يضع فِيه على فم قارئ القرآن وما نص الحديث ؟

ما حكم نقل المُعلمات من مدينة إلى قرية تبعد مائة وخمسون كيلو وليس معه محرم إلا زوجته ؟

رجل سنّ في الإسلام سنة سيئة وتاب عنها ولكن غيره لم يتب منه، فهل يلحقه إثم من عَمل بها بعد توبته ؟

متى يجب الإمساك عن الطعام، هل هو بالتقويم أم بالآذان ؟

مات أخي وكان لا يحافظ على الصلاة لأوقات كثيرة، فهل لنا أن نترحم عليه ؟