ما رأيكم فيمن يقول أن المقصود في قوله صلى الله عليه وسلم "السواك مطهرة للفم مرضاة للرب" يعني الفعل لا الآلة، لأنه على وجه الفُعال يعني الفعل، فإذا وجد غيره من فرشة وحصلت النظافة تكون السنة، ولأن المسواك العود كان موجوداً في عهد النبي صلى الله عليه وسلم واختاره للآلة، ولا شك أن المسواك أفضل من الخرقة وغيرها ولذلك طلبه من عبد الرحمن بن أبي بكر ؟

هل قوله صلى الله عليه وسلم "ارجع فصل فإنك لم تصلّ" هل هذا النفي نفي كمال أم نفي إجزاء ؟

إذا وُجد في بيتنا موضع للخلاء متجه للقبلة، فهل نكسره أم نغير اتجاهه أم ماذا نفعل ؟

ما حكم المُكذب بعذاب القبر، وأنا أقمت عليه الحجة من الكتاب والسنة فأخذ يستهزأ بي ؟

في عصرنا الراهن يوجد في أماكن الوضوء صنابير مياه يتدفق الماء منها بصفة مستمرة ويصعب مع ذلك عدّ الغرفات، فهل في هذا حرج على المتوضئ وهل يلزمه عدّ الغرفات أم لا ؟

نود منكم حث طلبة العلم على التعاون على البر والتقوى مع مركز الدعوة بجدة ومع مندوبي الإحياء والاشتراك في الوعظ وتوزيع إعلانات المحاضرات.

ذكر بعض أهل العلم أن التحريم في حديث البول مصروف إلى الكراهة، والقرينة على ذلك على قول من يقسم الماء إلى ثلاثة أقسام طهور وطاهر ونجس، فالماء يتحول عند البول فيه من طهور إلى طاهر ولا ينجس، فكان النهي عن الاستقرار ولذلك يحمل النهي على الكراهة فهل يصح ذلك ؟

هل لك أن تضرب مثالًا يوضح القاعدة التي تقول أن "الأصل عدم التخصيص حتى يدل عليه دليل"، ونرجو أن تجمل لنا الأحكام الواردة في الحديث وذلك بذكر الراجح مع الدليل.

ما رأي فضيلتكم لو نجعل مقدار معين من حديثين أو أكثر يحفظها طلاب العلم ويسموعنها عند كل اجتماع ؟

ما حكم أن أصلي أنا وزوجتي سنة العشاء والوتر جماعة أو قيام الليل، وآخر يقول ما حكم لو صليت أنا وصديق لي صلاة الضحى جماعة ؟

نريد توضيح الأشياء التي يجب على الطبيب أن يتحراها في الكشف على المريض أو المريضة ؟

رجل حجَّ هذا العام ولكن لم يطف طواف الإفاضة ولم يطف طواف الوداع، ونزل إلى جدة وبعد نزوله علم أنه لا بد من طواف الإفاضة والوداع ولكن جامع زوجته خلال هذه الأيام، فماذا عليه الآن ؟