أنا فتاة في العشرين من عمري تعرفت على فتاة من فتيات السوء، وقد دمرتني هذه الفتاة (تدخين، ترك الصلاة، القرآن، محادثة الشباب في الجوال) طوال السنة. لكن بعدها منّ الله عليّ بالتعرف على أخت صالحة بدأت أدرك حجم خطئي، ولم أتمكن من النوم مستشعرة بأن الموت سيأتيني. وفي إحدى الليالي العشر الأخيرة من رمضان أخذت أبكي بحرقة، إلا أنني أحسست بارتياح وأتمنى من الله أن يغفر لي، وقد سببت لأبي الألم الشديد فقد رأيت الدموع في عينيه.
الآن الحمد لله لم أترك فرضًا ولم أترك القران فهو جليسي، ووالدي يحفظه الله قد جلب لي العديد من المحاضرات الدينية.
لكنني خائفة من صديقتي السابقة (صديقة السوء) فقد جاءتني وحاولت أن تحدثني، واستغربت من ذلك لأنها حتى اسمي لم تكن تطيق ذكره. فماذا أفعل؟

من نسي الإحرام أو انشغل عنه في الطائرة حتى تعدى الميقات، هل يجوز له الرجوع من البر إلى الميقات ويحرم منه ؟

لدي عدد من الأقارب المتوفين وارغب بالحج عنهم، فهل يجوز أن أجمعهم جميعًا بحجه واحدة، وكم عدد المرات التي أستطيع الحج فيها عن أشخاص متوفيين أو العمرة عنهم ؟

حاضت المرأة أثناء الطواف، فماذا تفعل ؟

هل تجب تحية المسجد داخل المكتبة التي في المسجد
أولًا: إذا كان باب المكتبة داخل المسجد.
ثانيًا: إذا كان باب المكتبة خارج المسجد.
ثالثًا: إذا كان للمكتبة بابان داخلي وخارجي.

ما حكم من ترك واجب أو محظور في الحج ؟

توجد حاجة للنساء لرفع بعض القضايا وهذا يؤدي إلى اختلاطهن بالرجال إذا لم توجد نساء محاميات، فماذا لو خرجت للمحاماة مع محافظتها لهذا الشرط؟
أسماء بنت يزيد الأنصارية كانت خطيبة النساء لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأيضا السيدة عائشة كانت تضمد جراح الجرحى في الغزوات وغيرها من الصحابيات.

أنا شاب قد هرب من ضيق العيش وفساد الحكم في بلده إلى بلد غربي لأستطيع متابعة تعليمي والعمل لتوفير نفقاتي
حقيقة إن ما يحدث اليوم في العراق الشقيق لهو مسؤولية القادة, ولكن الآن أصبح الأمر لا يعني صدام بل الشعب العراقي, وسؤالي هو هل أترك مستقبلي وأذهب للجهاد, لأنني حقيقة في خوف شديد من الذهاب إلى هناك
ليس خوفا من الموت ولكن خوفا من القتال لأجل الطاغية صدام.
حقا أنا في حيرة من أمري , رغم كل الشوق من بلوغ ساحات القتال للجهاد من أجل الشعب المذلول والأطفال الباكية عيونهم. اخواني أفتوني وكونوا لي من الناصحين
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

هل كل محظور يلزمه دم أم يمكن أن نجمع بين كل المحاظير في دم واحد ؟

كيف نجمع بين حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ." وبين حديث "لن يُدخل أحدًا منكم الجنة عمله" ؟

من لم يتخذ سُترة للصلاة فهل تبطل صلاته ؟

ما حكم الإقامة بين ظهراني الكفار من أجل العمل وأخذ جنسية تلك البلاد حيث أنها الأفضل من وجهة النظر السائدة؟