هذا كلام خطير لا يجوز التلفظ به، ولو كان الإنسان مازحًا، لأن هذا لا يجوز المزح به، وعلى من قالت أن تتوب إلى الله، وتستغفره، ولا تعود لمثل هذا الكلام القبيح، فقد جاء في الحديث‏:‏ ‏"‏إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يهوي بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب‏"‏ ‏[‏رواه الإمام مسلم في ... أكمل القراءة

إن تلاوة القرآن من أفضل القربات، والله جل وعلا أمرنا بتلاوة كتابه وبتدبره وتأمل معانيه، أما أن يتخذ للتلاوة شكلاً خاصًا أو نظامًا خاصًا هذا يحتاج إلى دليل‏.‏ ومثل ما ذكره السائل من جمع الناس ليقرءوا القرآن لتحصل له الفائدة أو يهدى ثوابه للأموات هذا لا دليل عليه على هذه الصفة، وإنما هو بدعة من ... أكمل القراءة

الهجر شُرع لجلب مصلحة أو دفع مضرة و مفسدة, وحيثما كانت المصلحة فثَّم شرع الله. ولا ينبغي الزيادة في الكيفية أو الكمية فنهلك صاحبنا. وبالنسبة للحية فيجب إطلاقها ويحرم حلقها، وقد وردت النصوص الكثيرة بذلك مثل " أطلقوا اللحى" و"أحفوا الشوارب خالفوا المجوس" و فيها "وفوا"، "أوفوا"، "أرخوا"، "وفروا"، ... أكمل القراءة

لم يرد أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا أحدًا من صحابته أو السلف الصالح كانوا يلتزمون بهذه الكلمة بعد الانتهاء من تلاوة القرآن‏.‏ فالتزامها دائمًا واعتبارها كأنها من أحكام التلاوة ومن لوازم تلاوة القرآن يعتبر بدعة ما أنزل به من سلطان‏.‏ أما أن يقولها الإنسان في بعض الأحيان إذا تليت عليه آية أو ... أكمل القراءة

ينقسم الطلاق إلى سني وبدعي. فالسني: أن يطلقها طلقة واحدة في طهر لم يجامعها فيه، والبدعي أن يطلقها ثلاثاً بكلمة واحدة أو ثلاث كلمات في مجلس واحد أو ثلاثة مجالس أو أن يطلقها في الحيض أو في الطهر الذي جامعها فيه. وينقسم كذلك إلى رجعي، وغير رجعي. فالرجعي أن يطلقها طلاق السنة إذا لم يسبق منه له طلقتان، ... أكمل القراءة

كلا لا يقول في هذه الحالة "إن شاء الله"؛ لأن المعنى أنه دعاء: ( الله يهديك إن شاء الله ). وقد ورد النهي عن تقييد سؤال الله بالمشيئة. والله أعلم. وقد قال فضيلة الشيخ محمد المنجد: على الداعي أن يعزم في دعائه ويجد ويجتهد ويلح في دعائه. قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي ... أكمل القراءة

"اللهم في الرفيق الأعلى" أكمل القراءة