هل يجوز التشبه بالكافرات لإرضاء الزوج؟

هل إثم النائم عن الصلاة مع عدم تعاطي الأسباب يتعلق بخروج الوقت أم بفوات صلاة الجماعة ؟

الموضوع متعلق بأخي، فهو متزوج منذ سنة وأنجبت زوجته طفلا منذ خمسة شهور، لكن أصابها تعب شديد بسبب الرضاعة فذهبت إلى طبيبات كثيرات ولكن دون فائدة. وفي النهاية أمرتها الطبيبة بتجفيف اللبن حتى لا تحدث مضاعفات في الثدي وتضطر إلى الجراحة؛ خصوصًا أنه بدأ ظهور بعض الأورام الحميدة والتي قد تتحول إلى سرطان -لا قدر الله- وقد قالت لها الطبيبة أنها لا يجب أن تحمل قبل التأكد من ذهاب هذا الورم وحتى يختفي تمامًا حتى لا تزداد الخطورة، والمشكلة أن زوجها رافض تمامًا أن تضع أية موانع للحمل، ويقول لها أنه يعلم أنها ممكن أن تمنع الحمل لفترة بسبب حالتها ولكنه لا يريد ورافض تمامًا. وطلبت منه أن يسال الشيوخ ولكنه رفض وقال أعلم أنهم سيجيزون ذلك ولكن أنا لا أريد، وكل شيء بأمر الله، ولو مُقدر لك أن تمرضي فستمرضي. فهل من الممكن أن تضع زوجته موانع للحمل بدون علمه؟

متى يكون تحريك الإصبع في الصلاة وفق السنة المطهرة‏؟‏

أعرف فتاة تحاول أن لا تقع في المعاصي ولكنها لم تستطع ويوجد شخص من أهلها قال لها ما فائدة صلاتك وذهابك إلى الدروس وأنت مسلمة فكيف تفعلين هذا وهذا وفي حالة حزن وغضب لأنها لم تتمالك نفسها ردت وقالت لست مسلمة ولكنها أبدا لم تقصد ذلك وهي نادمة أشد الندم ولا تعرف إن كانت قد كفرت والعياذ بالله أم لا وأريد أن أوضح بأنها قالت فقط بلسانها وليس بقلبها.

أنا مقيم في الطائف وأعمل في السوق في محل لبس نسائي وفي بعض هذه الملابس صور، وأنا أعمل تحت كفالة المحل وأنا كاره لهذه الصور ومضطر أن أبيع هذه الملابس، فهل علي إثم مع العلم بأنني لا أقدر أن أعمل غير هذا العمل ؟

عندما أدخل في الصلاة متأخرًا أجد الإمام راكع فاركع معه، ولكني لا أحتسب هذه الركعة لأنني أخذُ بمذهب وجوب قراءة الفاتحة.

ما هي الحقوق المادية للمطلقة طلاقًا رجعيًا علمًا بأن المؤخر المكتوب في الوثيقة خمسة آلاف ؟

ما صحة القول بأن سترة الإمام تعتبر سترة للمأموم ؟

ما حكم الترديد خلف المؤذن‏؟‏ وهل يُشرع ذكرٌ بعد الإقامة أم لا‏؟‏

امرأة ليس لها محرم ولا زوج، فهل يجوز لها أن تحج، وقد أخذت على نفسها عهدًا أن لا تتزوج بعد زوجها المتوفى، فما حكم الحج وحكم الزواج ؟

قال الإمام بن قدامة في المغني "وقال إسماعيل بن سعيد: سألت الإمام أحمد عن الرجل يدفع البقرة إلى الرجل على أن يعلفها ويتحفظها، وما ولدت من ولد بينهما فقال: أكره ذلك وبه قال أبو أيوب وأبو خيثمة ولا أعلم فيه مخالفًا" فما الرأي في هذا الحكم خاصة إن صار بتلك الكيفية، فهو مما تعم به البلوى لأن معظم التعاملات على هذه الصورة ؟