قرأت في بعض الكتب أن من علامات الرياء أن يقوى إيمان الشخص إذا كان عند أشخاص أو جماعة، ويضعف إذا كان لوحده، وأنا في الحقيقة أحيانًا أصلي وأحيانًا لا أصلي، وأنا لا أقصد بذلك الرياء، ولكن وجودي مع إخواني يجعلني أنشط عندما أراهم يصلون‏.‏ أرجو أن توضحوا هذا الأمر ‏.‏

هل من كلمة حول التبرع لإخواننا في الصومال، حيث هناك باخرة استأجرها أهل الخير، وستبحر يوم الجمعة بعد غد إلى الصومال، فهل من كلمة ليجتهد الإخوة كلًا في مسجده ومن يعرف من أهل المال لعل الله أن يغيث إخوانهم في الصومال ؟

شخص طلق زوجته طلقة واحدة، ثم بعد فترة طلقها كذلك طلقة واحدة تمام الاثنين، ثم يوماً ما سفهت عليه سفهاً شديداً فضربها خبطتين لا أكثر فخرجت مهرولة على الشارع باللباس التي تجلس فيه في بيتها تقول باطل يا مسلمين، وخرج زوجها خلفها ليدخلها داخل الدار فلم تدخل، واستمرت في الولولة، وخرج أطفالها وبناتها من نفس الزوج البالغين في ثيابهم البيتية، وتكاثر الناس حولهم يتفرجون، فلم يشعر الزوج نفسه وهو في هذا الموضع إلا وخرج منه الطلاق مع عدم سابق الإصرار، لأن السفه منها عليه له مدة طويلة وهو يتحمل في صبر لأجل خاطر الأطفال والعيال والبنات، هل حرمت عليه أم مازالت في عصمة نكاحه؟

ما قولكم في رجل مجنون مختل عقله، ثم إنه في حال جنونه طلق زوجته بثلاث، وكتب لها ورقة، وأشهد عليها، ولكنه لم يتلفظ بطلاق بل أمر بكتب الورقة وتليت عليه وأمر الشهود وآذنهم بالشهادة، وفي وقت آنس من عقله الإفاقة أتي لولي الزوجة وقال: إني طلقت وأنا مختل عقلي وإني مراجع زوجتي، وقال له الولي: اسأل، وإذا كان لك فيها حق لم نمنعها عليك، أفتونا هل تحل له، أم تحرم عليه؟

ليس كمثله شيء

إذا حلف شخص ألا يأخذ أجرة عمله لأحد الأشخاص، فهل يجوز للشخص الثاني (الزبون) أن يقدم له هدية مادية؟

ما شروط المسح على الخفين؟

إني معجبة بشخص ما، لكن المشكلة أنه بسبب بعده يحدث لي فتور في عاطفتي تجاهه. فهل هذا في مصلحتي؟ وأحيانًا أخرى تصحو هذه العاطفة بشدة لدرجة البكاء. إنه لا يستطيع أن يتقدم لي لأن والدته تريد منه أن يبحث عن عمل أولا ثم يتقدم لأي فتاة يريدها (هكذا علمت من أمه).
لا أعلم ماذا أفعل؛ فأنا أنا أرى الفتيات وأقاربه يريدون أن يرتبط ببناتهم وأنا لا أتحرك.

عندي محل للبِقالة، وعند حلول العام أقوم بتقويم ما فيه بالنظر بالتقريب ولا أجرد البضاعة، ولكن أعلم تمامًا أني أقيمه بزيادة.

زوجتي تحيض كل عشرة أيام أو أقل، فهل هذا يُسمى حيضًا على أنها تمتنع عن الصلاة والصيام، أم تُسمى مُستحاضة وتتوضأ لكل صلاة، مع العلم أن لون الدم يضرب إلى الأسود ؟

سُئلَ عن أَطفال المؤمنين هل يدومون على حالتهم التي ماتوا عليها‏,‏ أم يكبرون ويتزوجون‏؟‏ وكذلك البنات هل يتزوجن‏؟‏

هل مس الذكر يفسد الوضوء. حيث سمعت أنه لا يفسد الوضوء، هل هذا صحيح؟