زوجتي مريضة بمرض يقال له: الزار، وهو نوع من الصرع، وهو نتيجة مصادقتنا لأناس موجود لديهم هذا المرض، وإذا أحبوا شخصا أو صادقوه أعطوه معهم فإذا أتاها فلا تشفى حتى تقوم إحدى هؤلاء الصديقات بعلاجه، والسؤال هو أن زوجتي تريدني أن أذبح لها خروفا لله تعالى من هذا المرض، ولا أعلم هل هو لله تعالى أم لهذا الشخص وهي إحدى الصديقات فرفضت ذلك، وقد رهنت بعض حليها حتى تقوم بعملية الذبح فهل هذا جائز أم ماذا علي أن أعمل؟

كيف ترون مستقبل الإسلام أمام التيارات والأيديولوجيات والمذاهب المختلفة التي تناصبه العداء

يوجد عندي خادمة منذ سبعة شهور، وقد استقدمتها من غير محرم، والآن وقد انتهى الغرض منها الذي استقدمتها من أجله؛ فهل يجوز لي نقل كفالتها لشخص آخر توفي فيه الشروط النظامية، علمًا بأنها لا تريد الذهاب لحاجتها للعمل‏؟‏

أشتهر لدى كثير من الناس أن الرجل إذا دخل على زوجته يصلي أمامها ركعتين ، وهي كذلك تصلي معه ، حتى أن بعضهم فور دخوله عليها أن يشرع بصلاته حتى قبل الحديث معها .. فهل هذا من السنة ؟

يوجد قبر ولي يذبح فيه كل سنة بقصد الدعاء والصدقة للأموات ثم التوسل إلى أصحاب القبور لإنزال المطر, وهؤلاء من المسلمين الجهلاء لا يعرفون حكمها, أو يتجاهلونها, فالرجاء أن تفتونا في هذه أيضا؟

افتقار الإنسان إلى اختيار الله وتقديره.

حدث ذات مرة كلام مع زوجة أخي وهو غائب، وغضبت منها غضبًا شديدًا، فحلفت بالطلاق من زوجتي أنني عندما ألتقي بأخي سوف أرغمه على طلاقها، وفعلاً التقيت بأخي وقد هدأ الغضب، وقررت ألا أخبره بما حدث من زوجته، والآن عازم على السفر إلى أرض الوطن، ولم أفعل كفارة لليمين؛ علمًا بأنني مسافر بعد أيام‏.‏‏.‏‏.‏ أفيدوني ماذا أفعل‏؟‏

ما حكم ضرب الطالبات لغرض التعليم والحث على أداء الواجبات المطلوبة منهن لتعويدهن على عدم التهاون فيها ؟

أسافر أحيانًا، فأغيب عن البيت قرابة الأسبوع، وفي تلك الفترة أترك زوجتي في منزل والدي، وبطبيعة الحال فإخواني وأخواتي موجودون في المنزل، وربما غاب والدي عن البيت؛ فهل لابد من وجود محرم لبقاء زوجتي في المنزل‏؟‏

لقد اعتنقت الإسلام منذ حوالي نصف سنة مضت وأنا سعيد جداً بكل التغييرات التي حدثت في حياتي بعد إسلامي. لكني لم أسجل رسمياً كمسلم بعد. ولأني أريد أن أصبح معلماً في المستقبل، فإن هناك مشكلة كبيرة تواجهني: ألمانيا لا ترحب بالأساتذة المسلمين ولهذا فمن غير المحتمل أن أحصل على وظيفة في المستقبل. وسؤالي هو: هل يجوز أن أبقي أمر إسلامي خافيا إلى أن أحصل على وظيفة؟ هل يمكنني أن أعبد الله بشكل سري دون أن أخبر أي سلطة حكومية بأني أسلمت؟

أبي يعتقد في الشيخ المتوفى, ويعرف عندنا بالولي فيتوسل به ويشركه في الدعاء مع الله, فيقول مثلا: يا رب يا سيدي عبد السلام ما حكم الإسلام في ذلك مع أنه يصلي ويصوم ويزكي؟

لي زوجة أخ كانت مسيحية تزوجها منذ 6 سنوات ولم يرزقهم الرحمن أطفال إلا السنة الماضية, كانت حامل ورزقهم الوهاب طفل, وطيلة السنين الماضية كنت أحاول إقناعها بالإسلام ولكنها كانت تأبى وتخاف أهلها الذين يعارضون للآن هذه الزيجة, ولكن شاء الواحد القهار مقلب القلوب أن يهديها للإسلام قبل ولادة الطفل بأسبوع تقريبا, وأخيرا اقتنعت بكل ما كنت أتحدث معها به ولكن للآسف فهي الآن مسلمة بالشهادتين فقط, وقد أدت الصلاة بضعة أيام فقط وصامت رمضان لكن بدون صلاة, أما الآن فهي لا تصلي مطلقا وتتحجج بالطفل بأن الوقت يسرقها, مع العلم أن أخي يصلى ويحثها على الصلاة وأنا أيضا أقول لها الكثير ولا مجيب بالإضافة إلى أنها ترفض الحجاب. إنني غيورة على ديني ولا أعرف كيف أتصرف فإنني أدعو لها دائما فأرجو أن تساعديني بأي شيء أستطيع فعله من أجل محافظتها على ديننا العظيم, فإنني أخاف عليها من أن يحاورها الشيطان والعياذ بالله وترتد فماذا أفعل معها ؟