إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
أحكام ومآل المكرَه على القتال في صف الكفار
قال الله تعالى: وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين. هل كفر إبليس لاستكباره أم لأنه لم يمتثل لأمر الله؟ وإن كان كفره لأنه لم يطع الله، فهل كل من لم يطع الله كافر؟ وسؤال آخر: لقد سمعت شيخا يقول: من يعلم أنه يفعل معصية، وهو يصر عليها، فيكفر. وهل يحق لقبيلة مسلمة أن تحارب قبيلة أخرى مسلمة بدأتها بالقتال؟ وهل إذا قاتل المسلم بجانب الكافر في خندق ضد المسلم في خندق آخر، فهل يجوز قتله وقتاله في ضوء الحديث: إذا التقت سيوف المؤمنين، فالقاتل والمقتول في النار؟ وما تفسير هذه الآية: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ... " في ضوء حد القاتل في الشريعة؟ أفيدوني أثابكم الله.
الشبكة الإسلامية
من وسائل دعوة الكفار
السلام عليكم ورحمة الله، ما هي الطريقة المثلى لدعوة الكافر للإسلام، علما بأن الأوروبين عندما يروا رجلا أو امرأة باللباس الإسلامي وكأنما رأوا شخصا من كوكب آخر، وعندما يقال لهم هذا حرام وهذا حلال ينفرون من الإسلام؟
جزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
الشرع يحتاط للفروج أكثر من غيرها
تم وصف (البغاء) بالزنا .. فما هو تعريف الزنا أو ما يقوم مقامه بالنسبة للجارية، لأنه كما أعلم فإنه من حق السيد أن يهب جاريته لآخر حرا أو عبدا لليلة أو لأقل أو أكثر؟
الإسلام سؤال وجواب
هل يجوز أن تكتب في السيرة الذاتية حصولها على خبرة لم تكتسبها على الوصف المطلوب؟
لدي خبرة في التدريس المنزلي، فقد درّست إخوتي وأبناء عمي والأن أدرّس أولادي. فهل يجوز لي أن أذكر هذه الخبرة في سيرتي الذاتية على أنها خبرة في مؤسسة تعليمة أو خبرة تدريسية؟ لأني أنوي أن أقدم لوظيفة تدريس في إحدى المدارس. أم أن ذلك يُعد كذباً؟
الشبكة الإسلامية
الأحوال التي يجوز فيها دخول أهل الكتاب إلى جزيرة العرب
هل يجوز استقبال الوفود الصليبية في جزيرة العرب؟
الشبكة الإسلامية
طرق كثيرة لنصرة دين الله
أرى وأسمع مشاهد قتل المسلمين واحتلال بلادهم وتعذيب المسلمات في سجون بلاد الكفار وللأسف بلاد المسلمين، فأحزن حزنا شديدا وأبكي حين لا ينفع البكاء، دلوني على واجبي تجاه نصرتهم، علما بأني مهندس ميكانيكي وعلى علم بصناعة محركات الطائرات والصواريخ، وتأخذني الغيرة بأن سأصنع صواريخ أو طائرات ثم أقول إن هذا صعب ويحتاج إلى أموال ومصانع، وأجهزة الأعداء قد تكشف ذلك، فألغي هذه الفكرة تماما، فهل هذا دليل على ضعف الهمة؟ أم هو الواقع؟ وهل آخذ ثوابا إن نويت أن أتعلم هذا العلم بهذه النية؟
الشبكة الإسلامية
قتال المرتدين ومانعي الزكاة يختلف عن جهاد الكفار
أنا من فلسطين، وعندي سؤال مهم جدًّا، فالإسلام هو ديني الذي أفتخر فيه، وهو لي نعمة من رب العالمين، وهو دين يسر، وليس دين عسر، وعندي إشكال: ففي حروب الردة في زمن أبي بكر الصديق كانوا يقاتلون الكافرين من أجل أن يسلموا قسرًا، فكيف لسماحة الإسلام أن تسمح بذلك، مع أن طريق الدعوة في الإسلام على العكس تمامًا؟ فالدعوة في الإسلام عن طريق نشر مبادئ الاسلام والقيم وليس بالقوة والقتال. شكرًا كثيرًا لكم، وأتمنى الإجابة السريعة، وبذلك أكون قادرة على مواجهة الادعاءات الموجهة لي، وأستطيع الدفاع عن ديني.
الشبكة الإسلامية
التكسب والسؤال للجهاد .. رؤية شرعية
أرجو منكم جوابا دقيقا، وذكر المراجع -لو تكرمتم- فأنا أطلب العلم الشرعي، وقد أعياني البحث في هذه المسألة، ولم أجد في الكتب مما اطلعت عليه ما يزيل الإشكال.
أولا: هل القدرة على مؤنة الجهاد شرط لوجوبه في الجهاد الكفائي والعيني على السواء أم هناك فرق؟
ثانيا: هل يجب على المسلم الذي أصبح الجهاد عليه فرض عين، ولا يملك المؤنة أن يسعى لإيجاد المؤنة من الناس، ويسأل، ويطلب ممن يملك المال أن يعطيه المؤنة، أم أنه لا يجب عليه إلا أن يسعى لتحصيل المؤنة من كسبه الخاص؟
ثالثا: هل يجب شرعا على المسلم أن يأخذ ما عُرض عليه من مال -كمؤنة جهاد- إذا قام أحد بعرض المال عليه، ليخرج للغزو في جهاد الدفع -أعني: في حال فرض العين-؟
رابعا: بالنسبة للآية: {ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج}، في حال كون الجهاد فرض عين، هل معنى {لا يجدون}: أنهم لا يجدون المال من كسبهم الخاص، أم المعنى: أنهم لا يجدون المال، ولا من أي مصدر -أعني: أنه لم يعرض عليهم أحد من المسلمين أن يعطيهم نفقة الجهاد اللازمة-؟
خامسا: هل يجوز للمسلم الذي أصبح الجهاد فرض عين عليه، ولا يجد المال من كسبه الخاص، هل يجوز له شرعا التأخر عن الجهاد، لتحصيل مؤنة الجهاد، ومال يكفي للإنفاق على نفسه وأسرته من كسبه الخاص؟
سادسا: لو أن المسلم رفض أخذ مؤنة الجهاد، وغيرها مما يلزم للإنفاق ممن عرضها عليه من المسلمين في حال كون الجهاد فرض عين، فهل يأثم على تأخره عن الجهاد أم يثاب على سعيه بأن يجاهد بنفسه وماله معا لا بنفسه فحسب -إذ إنه ينوي الخروج للجهاد حين تتوفر لديه مؤنة الجهاد من كسبه الخاص-؟ وهل هنا ينطبق قوله صلى الله عليه وسلم كما في الحديث الصحيح: « »؟
وجزاكم الله تعالى خيرا.
الشبكة الإسلامية
حكم من وقف بعرفة بعد الظهر
ما حكم من دخل عرفات بعد الظهر؟
الشبكة الإسلامية
الخطيب إذا انتقض وضوؤه وهو يخطب
إخوة الإسلام، إذا انتقض وضوء الإمام أثناء خطبة الجمعة، ما الذي عليه أن يفعله في هذه الحالة؟
وجزاكم الله عن الإسلام خير الجزاء.
الشبكة الإسلامية
دخل المزدلفة وخرج ثم بات خارجها فما حكمه
ذهبت إلى الحج السنة الماضية، وعند نزولنا من عرفة ووصولنا إلي مزدلفة كان هناك حشد كبير دخلت حدود مزدلفة، لكن لم أستطع أن أبقى هناك من كثرة الزحام فرجعت إلى الوراء وخرجت قليلا عن حدود مزدلفة حوالي 200 مترا، وبت هناك فما حكم الشرع في هذا؟
وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
لا حرج في التصرف بمعنى الخطبة أثناء ترجمتها
لست من العوام، لكنني كذلك لست من علماء الأمة، فالرجاء أن تفتونا في هذا الأمر التالي، عسى الله أن يهدينا سواء السبيل!! أنا أعيش في الغرب منذ سنوات، وبفضل الله تعالى أقوم بترجمة خطب الجمعة والمحاضرات من اللغة العربية إلى لغة القوم الذين نعيش بينهم، كللغة رابطة لكل المتحدثين بغير العربية! هنا يقوم الخطيب بإلقاء الخطبة الأولى باللغة العربية -في الغالب الأعم يكون هذا الخطيب ليس من أهل العلم! في بداية الخطبة الثانية يقوم الأخ المترجم- بناءً على نقاط تم كتابتها أثناء الخطبة، بمحاولة تلخيص ما تم إلقاؤه في الخطبة الأولى في اللغة الرسمية للبلد الغربي، مع بعض الإضافات أو الحذف وذلك للعلل التالية، إذا كانت الخطبة العربية واضحة وموجزة ومناسبة للمستمع غير العربي، فهنا نادراً ما يحدث إضافة أو حذفا! إذا كثر الشعر في الخطبة، وهو في غالبه يفقد معناه إذا ما تم نقله إلى اللغة الغربية في الترجمة الفورية (أو شبه الفورية) مثل هذه، لا بد لي أن أستبدل ذلك ببعض المواضع من القرآن الكريم أو السنة المشرفة، حتى أعطي للمستمع غير العربي "مضموناً" يمكن أن يخرج به من الخطبة! غالباً ما يقوم الإخوة خطباء الجمعة "بتنزيل" خطب من "الإنترنت"، خطباً عربية محضة مليئة بالبلاغة العربية ومحاسنها الخاصة بها، والإطناب، والتورية وما إلى ذلك، وهو في غالبه لا يصل إلى العقل الغربي أو العقل المقيم في الغرب من غير ذواقي اللغة العربية، بمعنى آخر: لغة رفيعة، حتى لو حاولت بجهد كبير أن أنقل هذه المحاسن البديعية اللغوية إلى اللغة الغربية في هذا الوقت القصير، فلن أجد حتماً بين المستمعين غير العرب، من هو على المستوى اللغوي الغربي، ولا حتى الغربي المسلم نفسه، لكي يدرك "رفيع اللغة الغربية" المنقول عن "رفيع اللغة العربية" من حيث المؤهلات العلمية وتذوقه للغته الأصلية وما شابه! الخطب العربية المنسوخة بهذا الشكل تراعي في "ضرب الأمثال" البيئة العربية، وهذا أمر طبيعي في ترجمتي أقوم بضرب أمثال (إضافة إلى أمثال القرآن والسنة) تناسب المستمعين، بالطبع في إطار الخطبة؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |