قرأت في أحد الكتب عن كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بأن وضع اليدين على الصدر بعد الرفع من الركوع بدعة ضلالة، فما الصواب جزاكم الله عنا وعن المسلمين خيراً؟

ما معنى قوله تعالى: {وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ} [سورة البقرة: آية 187‏]؟

هل يصح أن تقرأ المرأة جهراً في إمامة النساء وأن تؤذن فيهن؟

ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: {عليكم بالسنا والسنوت}؟

هل يجوز أن ينام الرجل بجانب زوجته في رمضان ؟

ما حكم "الدردشة" في غرف "الشات" مع الجنس الآخر، إذا كانت الدردشة موضوعية، مثل مناقشة قضايا الأمة, التعرف على مجتمعات أخرى؟

كيف نجيب من ينكر عذاب القبر ويحتج بأنه لو كشف القبر لوجد لم يتغير ولم يضق ولم يتسع؟

السلام عليكم يا أخوتي، أريد أن أعرف منكم حكم النقاب، وما دليل وجوبه إن كان واجباً؟

وما حكم الكاشفة عن وجهها، وهل كانت النساء في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ترتدي النقاب؟

وفي حجة الوداع؛ ما سبب عدم زجر النبي للمرأة التي كانت كاشفة لوجهها وزجر الصحابي الذي كان ينظر إليها؟

أرجو إعطائي دليل وجوبه من القرآن والسنة، ولكم جزيل الشكر.

يقول الله تعالى في كتابه العزيز في سورة الإسراء‏:‏ ‏{‏وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا، فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً، ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا‏}‏ ‏ [‏سورة الإسراء‏:‏ الآيات 4-6‏]‏ فما معنى هذه الآيات‏؟‏ وما المقصود بالإفساد في الأرض مرتين‏؟‏ وهل قد مضت المرتان‏؟‏ وما معنى قوله‏:‏ ‏{‏فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ‏}‏‏؟‏ وماذا يفهم من هذه الآيات‏؟‏

ما حكم رفع اليدين في الصلاة؟ ومتى يكون؟ وهل يشرع رفع اليدين في صلاة الجنازة؟

ما معنى قول الله عز وجل: {يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجراً محجوراً}، ما معنى: {حجراً محجوراً}؟