سُئلَ عَنْ قَوْله صلى الله عليه وسلم‏:‏"إذا هم العبد بالحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة‏" الحديث‏.
‏‏ فإذا كان الهمّ سرًا بين العبد وبين ربه فكيف تطلع الملائكة عليه‏؟‏

هل يشترط في صفوف النساء تسويتها وانتظامها‏؟‏ وهل يكون حكم الصف الأول وغيره سواء؛ خاصة إذا كان مصلى النساء معزولاً تمامًا عن الرجال‏؟‏

هل يجوز الدعاء والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم جماعة بعد الصلاة المكتوبة كأن نقول في دعائنا "اللهم أحسن عاقبتنا" ؟

إذا طهر المرأة بعد الفجر مباشرة هل تمسك وتصوم هذا اليوم ويعتبر يوماً لها أم يجب عليها قضاء ذلك اليوم ؟

قمنا بافتتاح محل لبيع المواد الغذائية في شهر ربيع الأول، والمعروف أن الزكاة تكون عند دوران الحول، وأريد أن أخرج الزكاة في شهر رمضان فماذا أفعل ؟

ما الحكم في التلفظ بكلمة فيها لعن لشخص آخر‏؟‏

ما المقصود بتوحيد الربوبية, وتوحيد الألوهية, وتوحيد الأسماء والصفات والذات؟

كيف بمن يقضي ليله على لعب "البلوت" وشرب الدخان ومشاهدة الأفلام طول الليل، ثم يضيع صلاة الفجر أو كل الصلوات ؟

ما مدى صحة هذا الحديث وما معناه‏:‏ ‏(‏لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله‏)‏‏ ؟‏

قرأت في كتاب "صيد الخاطر" لابن الجوزي -عليه رحمة الله- ما نصه "وأختار للمبتدئ في طلب العلم أن يدافع النكاح مهما أمكن فإن أحمد ابن حنبل لم يتزوج، حتى تمت له أربعون سنة وهذا لأجل جمع الهمم" ما رأيكم في هذه العبارة وبخاصة إن كان شابًا له القدرة على الزواج، وهو من المبتدئين في طلب العلم ؟

هل يجوز قرن لفظ الله والقدر كما في البيت التالي:
أتيأس أن ترى فرجًا *** فأين الله والقدر؟

إني مخطوبة منذ حوالي سنتين تقريبا مجرد خطبه إلى انتهاء دراستي الجامعية بإذن الله. لم يتبقَ لي عدى سنة وخلال هذه الفترة حاولت أن تقنعني عمة الخطيب (وهي زوجه أخي) أن أستقبل رسائله على جوالي الخاص تخوفت من الموقف ولكن بعد إصرارها وافقت وطلبت مني أن أرد عليه برسائل حيث أني لا أعلم عنه شيئا أبدا وأقنعتني هي أن تكون الرسائل تعرفني بعض الشيء على شخصه مع أني متخوفة جدا من موافقتي. لذلك أردت أن أستشيرك إن كان ما أفعله خير وجائز؟