ما حكم الإسلام فيمن يذكرون الله وهم يتمايلون يميناً وشمالاً في حالة قفز وفي جماعة وفي صوت عال؟

ما قاله الشيخ في إثبات القرب وأنواعه

نشاهد بعض الناس يخصُّون الخامس عشر من شعبان بأذكار مخصوصة وقراءة للقرآن وصلاة وصيام فما هو الصحيح جزاكم الله خيراً؟

فصـــل :في تأول قوم من المنتسبين إلى السنة والحديث حديث النزول

رجل من أهل الطرق الصوفية إمام مسجد وقف يوماً في يوم الجمعة خطيباً وقال: لا نقول: الله فوق ولا تحت ولا شمالاً ولا يميناً،
ويدعو الناس للتوسل بمخلوقات الله مثل الأنبياء والأولياء ويقرأ على أناس كانوا لا يؤدون فرائض الله وكانوا يخربون بيوت الناس ويمشون في الشوارع يصيحون ويضربون الناس ويقول عنهم: إنهم أولياء الله.
هل هذه هي وحدة الوجود والحلول وغير ذلك من البدع الكثيرة، فهل هذا يصلى خلفه؟
وهل تجوز الصلاة وراء مؤذنه؟
وهل تجوز صلاة الأوقات الخمسة اليومية في البيت أم نصلي وراء هذا الرجل؟
أما الجمعة فيمكننا أن نصلي في مسجد آخر؟

إذا عقد رجل على فتاة، ثم اكتشفت فيه أشياء لا ترضيها، فطلبت منه فسخ العقد، وذلك قبل الدخول بها، وقد استلمت منه المهر وما يسمى بالشبكة ‏(‏وهو مجموعة من الأساور والقلائد الذهبية‏)‏؛ فهل تعيد له كل ذلك‏؟‏

هل يجوز هدم مسجدين لإقامة مسجدٍ واحدٍ بينهما لسبب أن جماعة المسجدين قد نقصوا ولجمع أهل الحي في مسجدٍ واحدٍ ؟

هل يجوز للزوج أن يمنع الزوجة من صلة رحمها، وخصوصًا الوالدة والوالد‏؟‏

بالنسبة للرباط بين الصلاتين؛ إذا قعدت المرأة في المصلى وكان حولها أبناؤها يحادثونها في أمور الدنيا تقول وأنا أذكر الله تارةً وأخاطبهنّ تارةً أخرى فهل يصح الرباط بهذا الشكل ؟

لها صديقة لم تراها منذ سنوات وتريد أن تزورها ، فهل يجوز لها أن تذهب إليها دون علم والدها؟ علمًا بأن أمي تأذن لي في الذهاب والذي يذهب بي ويرجع هو أخي ولكن إذا علم أبي سوف يغضب، فهل من الأفضل أن استأذن الوالد أم أذهب بغير علمه ؟

أنا معتكفة في المسجد الحرام، وكنت أبحث عن أخت لي أحببتها في الله، وكنت أتمنى رؤيتها منذ سنوات، واليوم قدَّر الله لي أن رأيت أخواتها، وأرادوا أن يذهبوا بي إلى بيتها لرؤيتها، وإذا لم أرها اليوم ربما لا أستطيع رؤيتها بعد ذلك بسهولة، وهي لا تستطيع أن تأتي إلى المسجد بسبب الحيض فأرجو إجابتي الاۤن، وهل يعتبر خروجي من الاعتكاف لرؤيتها ضرورة؟

وقع في نكاح الشغار كيف يتخلَّص من ذلك؛ علمًا بأن كلاً من الزوجين قد رزقا بأطفال‏؟‏