نحن في أوروبا وفي مدينتنا مسجد صغير وعدد كبير من المواطنين والطلاب المسلمين، والمسجد لا يتسع للمصلين في الجمعة، ويصلي الناس في الشارع العام؛ وهذا فيه مخاطر للسلامة بسبب السيارات والمارة، كما أننا بهذه الطريقة نتسبب في مضايقات شديدة للمارة في هذا الطريق العام، والحل أمامنا إما استئجار مكان نصلي فيه الجمعة، أو أن نؤدي صلاة الجمعة مرتين بحيث يصلي نصف الناس في المجموعة الأولى، هل هناك حرج في أي من هذين الحلين؟ وأيهما الأفضل إذا كانا ممكنين؟

ما هي القواعد المثلى للدعوة إلى الله، وكيف يصبح الإنسان داعية إلى الله ؟

بجانب بيتي شجرة زرعت من زمن وقد كبرت الشجرة حتى أصبحت أعلى من البيت وصار ورقها يتحات على سطح البيت وربما أغلق الميازيب التي تصرف مياه الأمطار وحصل أنه ذات مرّة هطلت أمطار شديدة على مكة وتجمع الماء فوق سطح البيت حتى كاد يسقط لأنه من الطراز القديم لولا لطف الله تعالى فما الحل مع هذه الشجرة هل أقصها أو أقلمها أم ماذا أفعل، آمل من فضيلتكم الإجابة مع الأخذ بالاعتبار لحرمة المكان أقصد مكة المكرمة.

ما المراد بالفتن‏؟‏ وما موقف المسلم منها مع بيان الفتن التي يجب عدم الخوض فيها والفتن التي تجب مواجهتها‏؟‏

بالنسبة لخروج المدرس في المرحلة المتقدمة بعد الدرس الخامس أو السادس بعد أن يكون قد انتهى من جميع دروسه المقررة في ذلك اليوم، رغم تبقي درس سادس أو سابع للدوام الدراسي.

روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم "إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ.. الحديث" ألا يدل الأمر هنا على الوجوب، ويكون من تَرَكَهُ عمدًا بَطُلَت صلاته ويلزمه الإعادة، ومن تركه سهوًا يلزمه سجود السهود، وهل الاستعاذة من هذه الأربع في الفرض أم في النفل ؟

هل يجوز للرجل أن يزور الشخص الذي هجر وقطع رحمه؟

أيهما أفضل للمسافر الفطر أم الصوم؟ وما الحكم لو نوى المسافر الإقامة في بلد أقل من أربعة أيام؟ فهل له الفطر والحالة هذه أم لا؟

1- فهمت من شرح أحد العلماء على كتاب التوحيد أن التفريق بين الشرك الأصغر والشرك الأكبر يرجع إلى الاعتقاد وحال الإنسان، فإن اعتقد في الخرزة مثلا أنها سبب لدفع الضر، فهذا شرك أصغر، أما إن اعتقد أنها تدفع الضر بنفسها استقلالا عن الله عندها يكون شركا أكبر مخرجاً من الملة. الأمر ذاته متحقق في الاستغاثة، فكثير من المستغيثين بالولي الميت يعتقدون أنه لا ينفع استقلالا بل هو سبب لدفع الضر عنهم، وهذا حال كثير منهم. فلم لا يكون شركاً أصغر؟
2- بحثت في أقوال العلماء في الاستغاثة، فوجدت كثيراً من العلماء السابقين ينهون عن الاستغاثة بغير الله، ولكن أقصى ما ذهبوا إليه هو الحرمة ولم يقل أحد منهم إنها شرك مخرج من الملة، ولم أقع على قول أحد قبل شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: إنها شرك أكبر مخرج من الأمة، ونحن نعلم قول الإمام أحمد: (إياك أن تتكلم في المسألة وليس لك فيها إمام).. فمن هو سلف الشيخ في هذا الحكم؟

أبي حليق للحية ولكنه مواظب على الصلاة في وقتها وفي المسجد وكذلك أخي الأكبر ولكن أخي لا يصلي مع الجماعة، وعندما أصل إليهم من سفري يقدمونني للإمامة أحيانًا ولكني أستحيي فأرفض مع إنني إن شاء الله ملتزم، فبماذا تنصحني، وبماذا تنصح من يكون حافظًا لكتاب الله عز وجل ولديه علم بالشريعة ولكنه عندما يُطلب منه أن يتولى إمامة مسجد يرفض ؟

هل توجد صلاة تسمى صلاة الحاجة؟ وما الدليل عليها نصا؟ وفي حالة وجود الدليل عليها فكيف يمكن تأديتها من حيث عدد الركعات؟

هل سيدنا يوسف تزوج امراة العزيز أم لا ؟