أنا فتاة في الرابعة والعشرين من عمري مستقيمة دينياً والحمد لله من حيث الحجاب الشرعي وغض البصر، ولا أضع الطيب عند خروجي من المنزل للمدرسة أو نحو ذلك.
سؤالي هو أنني أعمل في مدرسة ثانوية بها ستون مدرسةً ومشرفةً تدير شئون المدرسات بخصوص الإجازة أو الإمتحان ونحو ذلك، وحيث أعمل في هذه المدرسة لمدة ساعة ونصف أو أقل من ذلك ثم نرجع للبيت في صحبة والدي أو والدتي، ولكن المسئول في الإدارة هو مدير (رجل)، وهذا المدير بعيدٌ عن المدرسات حيث ما يخصنا تهتم به هذه المشرفة التي ذكرتها سابقاً، علما بأن جميع مدارس البنات في بلادنا يشغل الإدارة فيها مدير.فهل أنا آثمة في هذا العمل، وهل أستطيع الاستمرار في هذا العمل، رغم حاجتي الماسة للمادة؟ أفيدونا أفادكم الله.

أم الزوجة من الرضاعة هل تكون محرماً للزوج أم لا؟

هل هناك أشهر معينة يجوز في حدودها إسقاط الجنين في حال الضرورة مثلاً؟

هل الصحفيون المسلمون الذين يأتون إلى أرض الحروب ويموتون فيها شهداءُ أم لا؟

هل تجوز زيارة قبور الكفار؟

هل تصح صلاة العاجز بدون استقبال القبلة؟

هل تخصيص العيدين لزيارة القبور له أصل؟

هل يصح أن أصلي خلف من يستغيث بغير الله، ويتلفظ بمثل هذه الكلمات: "أغثنا يا غوث، مدد يا جيلاني"، وإذا لم أجد غيره فهل لي أن أصلي في بيتي؟

دائماً يرد ذكر المال مقدماً على الأولاد في القرآن الكريم رغم أن الأولاد أغلى لدى الأب من ماله. فما هي الحكمة من ذلك؟

هل يجوز إعطاء الوكيل العاملين لدى موكله من زكاة المال لأهاليهم؟

بعض الأشخاص عندما يعود أحد المرضى يقول له: "ما تستاهل"، كأنه بهذا يعترض على إرادة الله، أو بعض الأشخاص عندما يسمع أن فلاناً من الناس مريض يقول: "والله ما يستاهل"، نرجو من سماحة الشيخ بيان جواز قول هذه الكلمة من عدمه. جزاكم الله خيراً.

ما هي نصيحتكم لامرأة زوجها يتعامل مع أشخاص في التجارة وهو لا يفي لهم بقروضهم التي يقرضونه إياها، وفي الأخير يتعامل مع شخص في حانوت ورأت زوجته أنه ينفق عليه أكثر من راتبه الشهري وهي تعرف أنه مسلف، وهي تنصحه دائماً لكنه لا يستجيب؟