قمت لقضاء ما فاتني بعد سلام الإمام وبعد لحظات سجد الإمام للسهو (أي بعد السلام) فسجدت معه ثم قمت وصليت ما فاتني، فهل ما فعلته صحيح وإذا لم يكن فماذا علي أن أفعل؟

نحن أربعة أيتام ولنا ثلاثة أعمام جميعهم أحياء يرزقون، ومنهم اثنان غير موجودين في الوطن، وأكبرهم سنًّا موجود وقد أخذ واستولى على جميع ممتلكات أخويه الاثنين الغائبين من الأطيان وغيرها ولا يعطينا منها شيئًا ونحن أولاد أخيه الأصغر أربعة أيتام، وقد بلغنا رشدنا، وقد رفض أن يعطينا شيئًا من ممتلكات أعمامنا بحجة أنه أخوهم فهل لنا شرعًا مطالبته بإعطائنا جزءًا من أراضي أعمامنا أم لا؟ وهل له هو حق التصرف فيها؟

هل أهل زوجتي خاصة (إخوانها وأخواتها) من الأرحام الواجب صلتهم، وماذا عن (زوجات إخواني)؟ أرجو الإجابة لأني أفكر أن أقطع أهل زوجتي إلا في المناسبات الرسمية ودمتم في خير.

أنا أعمل في مزرعة وعندما يحين صلاة الجمعة وأتهيأ للصلاة يمنعني صاحب المزرعة من الذهاب وأتركها بناءً على رغبته ولكني أتحسر وأتندم لتركي لها، ولكنه لا يسعني إلا طاعته فهل له الحق في هذا وليس عليَّ إثم بترك الجمع دائماً، وهو أليس عليه إثم في منعي من صلاتها؟

إذا كان الإمام في الركوع وسمع بعض المصلين يسرعون لإدراك الركوع، فهل يجوز له أن ينتظر أم لا؟

هل يجوز لي أداء سنة الضحى في وقت العمل الرسمي علماً بأن ذلك لا يؤدي إلى تعطيل الأعمال أو تأخيرها؟

امرأة مالها أصله غير حلال -أي سُحت- هل يجوز لأخواتها الانتفاع منه أم لا؟ وهل تجوز الصلاة في ثيابها؟

قتل أخي في المعركة، ولما كان على قيد الحياة كان يصلي صلاته المفروضة عليه ولم يترك ولله الحمد الصلاة في يوم من الأيام، ولكن بعد موته قال لنا أناس كثير: "صلوا له كل يوم ركعتين هدية له يصل ثوابه إليه" ونحن الآن نفعل ذلك ونقرأ له من القرآن كي يصل إليه ثوابه، أفيدونا ما حكم هذا العمل بارك الله فيكم.

إذا كان أهل السنة ببلد أقل من اثني عشر فهل تصح لهم الجمعة أم لا؟

هل صلاة الوتر تختلف عن صلاة الليل من حيث وقتها والدعاء الذي يقال في الصلاتين، وكذلك عدد ركعات الصلاة؟

ما حكم شركةٍ في تركةٍ بينهم أصبياء، ومتزوج وقته لا يعمل يأكل منه هو وعياله؟ وإذا مات أحد الشركاء ماذا يُفعل في المال؟

أنا أملك من الذهب ما قيمته ألف دينار أو ألفا دينار تقريبًا وأبيع فيه وأشتري فهل عليه زكاة‏؟‏ وما مقدارها‏؟‏ وهل أزكيه ذهبًا من جنسه أم أزكيه نقدًا‏؟‏