ما الحكم في رجل بنى مسجداً، وأوصى أن يدفن فيه، فدفن فما العمل الآن؟

ما رأي سماحتكم في ظاهرة ارتفاع الأصوات بالبكاء في الصلاة؟

لو وكل رجل عنه رجلاً مكيّاً ليحج عنه، فهل يجب على هذا الوكيل المكي الإحرام من ميقات أهل اليمن أم يحرم من مكة؟

اغتسلت من الجنابة بالصابون والشامبو، فهل يجزئ هذا الغسل عن الوضوء إذا نويت ذلك؟

هل تصوير ذوات الأرواح كفر أكبر أو كفر أصغر أو معصية?

من لا يجزم أنه سيستيقظ من الليل هل يقدم الوتر؟

ذُكر أن من نواقض الوضوء القيء الفاحش، والدم الفاحش: وهو الرعاف، وإذا حدث لشخص ما أثناء الصلاة الرباعية خروج رعاف من الأنف، وقد قيل في ذلك: بأنه يخرج من الصلاة ويذهب إلى المرحاض ويتوضأ، ثم يعود ويكمل الركعتين التي بقيت، فهل هذا صحيح؟ وجزاكم الله خيراً.

عُيِّنتُ إمام مسجد إماماً راتباً، ولكن جماعة المسجد لا يصلون في هذا المسجد إلا يوم الجمعة، حيث يغادرون إلى مناطقهم بعد صلاة الجمعة، وفي هذه الحالة لا يوجد جماعة في المسجد إلا ثلاثة، وقد قال المؤذن لي: لا تحضر إلا يوم الجمعة، حيث إن مكان سكني يبعد عن المسجد نحو 30 كم، أرجو التكرم بالإجابة عن حالتي هذه وخصوصاً أنني لا أقدر أن أصلي فيه جميع الفروض؛ لأنني أعمل مدرساً والمسافة بعيدة، علماً أنه قد طلب مني حضور جميع الفروض عند تعييني إماماً لهذا المسجد؟ نرجو الإفادة والله يبارك فيكم.

تعرضت ابنتي إلى حادث انقلاب سيارة، وأصيبت بكسور شفيت بعدها والحمد لله، وكانت الحادثة قبل خمس سنوات، وقد قرّرت أن تذبح ذبيحة كل سنة في نفس الشهر الذي وقعت فيه الحادثة لوجه الله تعالى حيث توزع قسماً من لحمها على الفقراء، فهل هذا العمل جائز أم لا؟ وهل يعتبر هذا نذراً أم لا؟

أنا أعمل في العراق، وأقوم من الصباح ولا أرجع إلا المغرب، ولا يظل عندي وقت لأجل أن أصلي، ومكان الماء بارد جداً، ولا أستطيع الوضوء فأؤجل الصلاة، فما الحكم في ذلك؟

حصل بيني وبين زوجتي نقاش حاد ونحن في بلدنا، فتكلمت كلاماً أغضبني جدّاً فحلفت عليها يميناً إن ذهبت إلى أي دولة خارجية ألا تكون على ذمتي أو حليلتي، والآن قد خرجت من بلدي إلى هنا في المملكة منذ مدة شهرين، فهل زوجتي لازالت على ذمتي أم يكون حلفي عليها واقعاً وبالتالي ماذا عليَّ أن أعمل لكي أسترجعها؟

هل يجوز النظر إلى الصور؟