أولاً أنا شاب أبلغ من العمر 20 سنة ، أدرس في كلية الطب ، توفي والدي في الفترة الأخيرة ، وأصبح جُلّ المسؤوليات على عاتقي ، علماً بأن لي أخاً أكبر مني لكنه عاجز ، أصبت قبل أيام بحالات اضطراب نفسي ، وأصبحت أخاف من المرض والموت وتأتيني حالات بأني سأموت اليوم وما شابه ذلك من الأفكار الغريبة ، ذهبت إلى دكتور نفسي وقال لي : إنك تعانى من القلق والاكتئاب ، أعطاني دواء ولكن لم آخذه . التزمت - والحمد لله - والتجأت إلى الله عز وجل ، والحمد لله أنا الآن أحسن بكثير مع قراء ة القرآن والصلاة في المسجد ، سؤالي هو : هل حالتي تتطلب الدواء أو لا ؟ وهل هذا من الشيطان أم مرض عضوي ؟

أمارس رياضة كرة السلة لذلك أنا ألبس الشورت في التمارين وفي المباريات هل هذا حرام ؟

هل صحَّ عن عائشة رضي الله عنها قولها رضي الله عنها "ما رأيت منه ولا رأى مني"، وإذا كان صحيحًا فهل هناك تعارض بينه وبين الحديث أنهما اغتسلا جميعًا ؟

ما حكم تخصيص شهر رجب وشعبان بعمرة أو صيام ؟

هل ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم حال تسوية الصفوف أنه كان يقول "صلوا صلاة مودع" ؟

رجل جامع امرأته في نهار رمضان ولم ينزل، وهو يجهل هذا الحكم وعقوبته فما حكم ذلك، وإن كان عليه كفارة فما مقدار كل مسكين ؟

عند الانتهاء من الاستحمام فهل تصح الصلاة بدون إعادة الوضوء؟ وهل هناك شرطاً ليكفيني الاستحمام عن الوضوء ؟

ما هى قيمة النصاب التى تجب فيه زكاة المال ؟

أنا شاب متزوج وأخذت معي والدتي لتسكن معي، ولكن حصلت مشكلة كبيرة بينها وبين زوجتي، وطلبت زوجتي الطلاق إذا لم تخرج والدتي، علماً بأن زوجتي ابنة خالتي، والعلاقة مقطوعة بين أمها وأمي، فماذا أفعل؟

أعاني من مشكلة جنسية، وهي أن شهوتي شهونسائية، حيث أشتهي الرجال!! لطالما حاولت أن أغير من هذه الشهوة، لكني فشلت، ولكي لا اضطر بأن ارتكب خطأ في حياتي، وأكون من قوم لوط، أنا أنا أقوم بالعادة السرية على رجال!! أرجوكم رد سريع.

إذا حكم الإمام بغير ما أنـزل الله، فهل يخرج عليه، لأنه فعل مكفراً؟