إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
الطريق الصحيحة لحفظ القرآن ومراجعته
ماهي الطريقه الصحيحه في حفظ ومراجعه القران الكريم
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصلاة داخل المقبرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندنا مقبرة محاطة بالسياج فيها مكان مخصص لصلاة الجنازة من جهة القبلة يعني ليس بينه وبين القبلة قبور ، القبور تبقى خلف المصلين وأحياناً يأتي المصلون قبل صلاة العصر مثلاً لدفن الميت ويصلون صلاة العصر جماعة في انتظار وصول الجنازة فما حكم صلاة العصر جماعة في هذه الحالة وبارك الله في جهودكم مسبقاً وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله
صلاة الإشراق سنة وليست واجبة
هل أداء صلاة الشروق واجب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يدخل أثاث الزوجية في الميراث؟
بعد وفاة الزوج و زواج الزوجة من رجل آخر . إلي من يصير أثاث منزل الزوجية و الأجهزة الكهربائية مع العلم أن أهل الزوج هم من قاموا بشراء جميع الأجهزة و الاثاث ؟ و هل من حق الزوجة المطالبة بهم أو بثمنهم نقدا بالرغم من زواجها الثاني ؟
فضل صيام الستّ من شوال
ما حكم صيام الستّ من شوال، وهل هي واجبة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
النَّوْمُ على البَطْن
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
حكم من أفطرقبل الوقت خطأ
كان يؤذن للمغرب بـ الرياض الساعة الخامسة وخمس دقائق، وفي أحد الأيام قبل أذان المغرب كنت أساعد زوجتي في تحضير الإفطار ولم أنتبه إلى الوقت، وفجأة سمعنا أنا وزوجتي صوت الأذان ولا أعلم من أين ولكنه أذان حقيقي، فبدأنا الإفطار، واللقمة الثانية أحسست كأن الوقت لا يزال مبكرًا فرجعنا اللقمة الأخيرة، وبعد دقيقة تقريبًا أذن فعلًا فأفطرنا، هل علينا ذنب، وهل نقضي؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
حكم من نوى الصيام ليلا
هل يصح الصوم عندما يكون الإنسان ينوي الصيام إذا أكل الطعام الذي أحضره، وَجَهَّزَهُ، وحدث أن نام، واستيقظ بعد أذان الفجر، وأَتَمَّ صيامه وهو يتمنى أنه لو استيقظ قبل الأذان وتسحر؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
هل الأذان هو وقت الإفطار أم الغروب؟
ما حكم الإفطار في شهر رمضان قبل الأذان بعشر دقائق ؟ وهل الأذان: هو وقت الإفطار، أم الغروب؟
هل اشتراط النية لصيام الفرض، واشتراط تبييتها مجمع عليه بين العلماء؟
هل هناك من العلماء من يعد نية صيام الفرض غير واجبة، أو أنها تصح إن نواها الشخص بعد الفجر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
لا همَّ مع الله
انا شاب عمري ٢٩ سنة ولكنني ناعم كثير واملك جمال وشكلي يبين اصغر من عمري مشكلتي اني امارس العادة سرية وشذوذ الجنسي .. ومن قبل لم كن امارس اتمنى ان تساعدوني في هذا الموضوع وحل مشكلتي عندما ارتكب معصية .. احس بي بتانيب ضمير و واتندم ع ممارسة هذا شي ؟ اريد مساعدتكم اني اصلي واخاف لله ولكن لا اعرف ماذا افعل انا اريد رضى لله عز وجل
خالد عبد المنعم الرفاعي
طروء الرِّياء على العمل بعد كماله
أشكركم أوَّلاً على هذا الموقع الرائع، وجزى اللهُ كلَّ القائمين عليه خير الجزاء.
سؤالي الذي أودّ معرفة جوابِه أُعاني منه كثيرًا، ولم أجد جوابًا يُريحني ويَجعلُني أطمئنّ، أريدُ جوابًا وافيًا مقنعًا وبالأدلَّة الشَّرعيَّة.
أنا بفضل الله داعية إلى الله، وأقيم الدّروس والمحاضرات لمختلف الفئات: أطفال فتيات ونساء.
بعد كلّ درس أو محاضرة أُلقيها، أعيش معاناة وحزنًا لا يعلمه إلاَّ الله وحده؛ لأنَّ ردود أفعال النَّاس تؤثِّر فيَّ.
فإن سمعتُ الثناء والمدح حمِدت الله - عزَّ وجلَّ - لكنَّ العُجْب يتسلَّل لقلبي، وأجدني أتحدَّث عن نفسي وعن تأثير المحاضرة دون شعور لمن يَسألني عنْها، فأدخُل في بليَّة أخرى وهي الرّياء.
وبعد أن تنتهي لحظات النَّشوة الزَّائفة والمدْح والثناء، أشعُر بعدَها بالأسف والإحباط الشَّديد، وأبكي دمًا على هذه الدّروس والمحاضرات لأنَّها ذهبت هباءً منثورًا، وأتحسَّر على كلّ هذا الجهد لأنِّي أحبطتُه في لحظة واحدة، أو بسبَب كلمة، فأعلم حينها أنَّ رصيدي منها أصبح صفرًا؛ لذا أظلّ ألوم نفسي كثيرًا، وأعلم في قرارة نفسي أنَّه لا يُوجد لديَّ عمل واحد متقبَّل؛ لأنَّ هذا حالي دائمًا بعد كلِّ مُحاضرة.
ومع هذا أستمرّ في الإلقاء؛ لأنِّي أعلم أنَّ ترْك العبادة خوفًا من الرّياء هو من تلْبيس إبليس، وفي نفْس الوقْت أقول: ما الفائِدة إذا كنتُ أعلم أنَّه سيحبط بسبَب العُجْب والرِّياء؟
أستغفر الله وأتوب إليْه وأندم على ما بدر منِّي، لكن: ما الَّذي ينفعُه النَّدم وقد ذهب العمَل أدْراج الرِّياح؟!
لست أُسيء الظَّنَّ بالله، ولم أقطعِ الرَّجاء به يومًا، بل رجائي وظنِّي به كبير جدًّا، بل أشعُر كثيرًا أنَّه العمَل الوحيد الَّذي يمكن أن يدخلَني الجنَّة، كلّ ما في الأمْر أنِّي أُسيء الظَّنَّ بنفسي، ولم أعُد أرْجو منها خيرًا في هذا الشَّأْن، لا أنكر أني أفرح بسماع الثَّناء، لكن فرحي به ليس لِذاته، بل أودّ معرفة مدى الفائِدة والنَّتيجة ممَّا أقدِّمه حتَّى أستمرَّ في هذا المجال، لكن سماعه يؤثِّر في قلْبي كثيرًا وهذا ما لا أُريده.
فأريد أن أعرِف: إذا تاب العبد واستغْفر من العُجْب الذي أصابه في عملٍ ما، هل من المُمْكن أن يُصبح هذا العمل مقبولاً عند الله؟
لأنِّي دائمًا أسمع أنَّ الإعْجاب والرِّياء يُحبط العمل، وإذا حبط العمل فلا مجال لعودته من جديد.
فما هو الحلّ؟ وماذا أصنع؟
أشيروا عليَّ، انصحوني وطمْئِنوني.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |