إذا كان ينتظر الصلاة فلا يشبك بين أصابعه، أما إذا قضيت الصلاة فلا بأس. نعم، كما في الحديث: "لا يشبكن بين أصابعه، فإنه في صلاة" رواه الترمذي: الصلاة (386)، وأبو داود: الصلاة (562)، وأحمد (4/241)، والدارمي: الصلاة (1404)، لأن منتظر الصلاة في حكم المصلي، أما إذا قضيت الصلاة فلا بأس، لأن النبي صلى الله ... أكمل القراءة

إنه إذا لم يكن فيها محذور شرعاً فلا حرج من مشاهدتها، وبالأخص إذا نوى الإنسان بذلك طلب العلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت. أكمل القراءة

عمر رضي الله عنه لما طعن، وهو يصلي بالناس، قدم عبد الرحمن بن عوف فأكمل بهم الصلاة ما صلى بالناس، كما في صحيح البخاري قدم عبد الرحمن فأتم بهم الصلاة خفيفة، أما هو هل أكمل الصلاة؟ لا فهو أولا لأنه مستصحب للطهارة، لأن الأصل الطهارة، ولأن هذا هو الذي يستطيعه مثل المستحاضة التي جرحها يثعب، ومثل من به ... أكمل القراءة

على الإنسان أن يحاول إقناع زوجته بالتي هي أحسن وأن لا يكون ذلك بالإغلاظ، فإنَّ ما تفعله المرأة من أجل الإغلاظ والإحراج لا يمكن أن تفعله في غيبة زوجها والمقصود في الشرع ما كان ثابتاً مستمراً مستقراً لدى الإنسان، والإنسان عليه أن يربي زوجته على خلق تلتزمه في غيبته وفي حضرته، أن يكون حالها في حضرته ... أكمل القراءة

الأحسن أن تدعو بدعاء تحفظه حتى يكون تتفهم المعاني، ويكون نابعا من نفسك تعرف معناه أما أن تردد دعاء وأنت لا تفهم معناه فلا ينبغي مثل ما يفعل هذا بعض المطوفين يلقنون الناس أدعية لا يعرفون معناها، قد يخطئون، وقد ينقلب الدعاء دعاء عليهم، وكذلك إذا كانت جماعية ما ينبغي كل هذا غلط نعم، وإنما ينبغي أن ... أكمل القراءة

تصح الصلاة خلف المذكور إذا كان مُسلماً في أصح قولي العلماء، لكن إذا تيسرت الصلاة جماعة في المساجد خلف من هو خير منه فهو أولى وأحوط. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد الثاني عشر. أكمل القراءة

تتحرى، عليك التوبة الاستغفار، وعليك تقدر الأيام التي عليك حتى يغلب على ظنك أنك أديت ما عليك، إذا كنت شاكا ما تدري خمسة أيام أو ستة أيام أو سبعة أيام أو ثمانية أيام أو عشرة أيام إلى عشرة، اجعلها عشرة حتى يغلب على ظنك، وتصوم عشرة أيام حتى يغلب على ظنك أنك أديت ما عليك، نعم. أكمل القراءة

إن الحق في ذلك حقان: حق لله وحق للزوجة، فحق الله في القوامة ورعاية الأهل واجب، فعلى الإنسان أن يقوم به وليس له أن يسقطه لكنه في المشيئة إذا وقع فيه. والحق الثاني: هو حق للزوجة فيجوز أن تعفو عنه، وإذا عفت عنه سقط بالكلية، فلذلك ينبغي للإنسان إذا أراد الخروج في فروض الكفايات أو في السنن أو في ... أكمل القراءة

فصــل: وأما قوله تعالى‏:‏ ‏{‏‏إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ‏}‏‏ ‏[‏الأنبياء‏:‏ 101‏]‏، فمن سبقت له من الله الحسنى، فلابد أن يصير مؤمنا تقياً، فمن لم يكن من المؤمنين لم يسبق له من الله حسنى، ولكن إذا سبقت للعبد من الله سابقة استعمله بالعمل الذي ... أكمل القراءة

لا يشرع للنساء أذان ولا إقامة، سواء كن في الحضر أو السفر، وإنما الأذان والإقامة من خصائص الرجال، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد العاشر. أكمل القراءة

نعم يُتَابَعُ، يُتَابَعُ لكن الصواب أنه لا يقنت إلا عند النوازل، لكن إذا صليت خلف الإمام تقنت ولا تخالف، وهذا مما يترك المأموم رأيه لرأي الإمام، هذه من الأمثلة إذا صليت خلف من يقنت، وأنت لا ترى القنوت صل خلفه، وأمن عليه، لأن بعض العلماء يرى هذا كالشافعية نعم. أكمل القراءة

قولهم: "تدخَّل القدر" لا يصلح، لأنه يعني أن القدر اعتدى بالتدخل وأنه كالمتطفل على الأمر، مع أنه أي القدر هو الأصل فكيف يقال: تدخل؟ والأصح أن يقال: ولكن نزل القضاء والقدر، أو غلب القدر، ونحو ذلك. ومثل ذلك: "تدخلت عناية الله" الأولى أن يستبدل بها كلمة: "حصلت عناية الله"، أو "اقتضت عناية ... أكمل القراءة