نويت أن أضحي عن نفسي وأولادي ، فهل هناك مواصفات معينة في الأضحية ؟ أم أنه يصح أن أضحي بأي شاة ؟.

هل حلال أن أحلِق شعرَ صدْري الرَّقيق؛ لكيْ ينمو كثيرًا إذا طلبت مني زوْجتي ذلك؟ وشكرًا.

أودُّ منكم أن تَشرحوا لي صِفَةَ اللِّباس الشَّرعيِّ للرَّجُل المسلم في عصرنا، وتوْضيح الأحكام المتعلِّقة باللِّباس خاصَّة في عصْرِنا وما يتوافق في طبيعته مع لباس الدشداشة وخصوصًا في الأعمال ذات المجهود العضلي مثل أعمال البناء وما شابه، وهلْ لبْسُ البِنْطَالِ في الأعمالِ ذات المجهودِ العضليِّ مثل أعمال البناء يجوز؟ وهل تَجوز الصلاة فيه أيضًا؟
علمًا أنَّ من يعمل في أعمال البِناء ليس عنده وقتٌ لتغيير ملابسِ العَمل ليُصلي بثوب آخَرَ نظيف، وإذا نسِيَ العامل ثِيابه الأخرى في المنزل فهل يقطَعُ عملَه لجلْبِها ويصلِّي فيها؟
أرجو من فضيلتكم أن تُجيبوني مع الشرح والتوضيح.
وهل الغُبار والأتربة والمعادن أو ما هو غيْرُ نَجاسة المتعلِّقة بالثَّوب أو البِنطال تُبْطِلُ الصَّلاة؟ وهل عدم أخذ الزينة للصَّلاة تعني إسقاطَ الصَّلاة أو بطلانَها؟

أريد بيانًا لمعنى الآيات الأربع في قوله تعالى:  {فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ . الْجَوَارِ الْكُنَّسِ . وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ . وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ} [سورة التكوير، آيات: 15-18]. 

السلام عليكم قرأت فتوى عن أنه يجوز أن يُدعى الرجل بأسم قبيلة جده لامه اذا لم يترتب على هذا مفسدة كتغيير النسب فالاوراق الرسمية ، ولانه له نسب فيهم لقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ابن اخت القوم منهم ) ، هل هذا يشمل النساء ايضاً أن تدعى بقبيلة جدها والد امها دون تغيير نسبها ، أم هذا حكم خاص بالرجال

1. هل الجاسوس مرتد؟ 2. هل يجوز لقادة حماس قتل الجاسوس وكذلك هل يجوز للمجاهدين خارج غزة في جنين مثلا وطولكرم الذين اسمهم كتيبة الرد السريع قتل الجواسيس أيضا؟ 3. البارحة تم إعدام جاسوسين بعض الشباب هداهم الله أصبحوا يرمون الجثث بالقمامة وعلقوهم على جدار ليتعظ الخونة من ناحية الحلال والحرام ماذا تقولون؟ 4. أين يدفن الجاسوس؟ 5. ما حكم التشهير بالجاسوس؟ 6. ما الواجب على زوجة الجاسوس المسلمة وعلى أهل الجاسوس المسلمين بعد معرفتهم بجاسوسية قريبهم؟ 7. اذا كان لا يجوز قتله كيف يتصرف المجاهدين معهم؟

هل يجوز الرَّحيل من المدينة إلى القرية؟
مع العلم أني سمعتُ من أحد الإخوة أنَّ هُناك حديثًا يَقول بأنَّ الرَّحيل إلى البادِية من الكبائر.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى أرجو منكم التكرم بالرد على سؤالي : اكتشفت صدفة ان اختي والعياذ بالله تزني مع العديد من الرجال وبانها فقدت شرفها ( أي اصبحت غير عذراء) ومنذ معرفتي وانا أشعر بالذنب للتستر على فعلتها ولكن سبب تستري عليها ان والدي و والدتي كلاهما يعانون من المرض ومتأكدة لو اخبرهم قد يصابون بجلطة دماغية او قلبية قد تودي بحياتهم وانا لا أريد أن أكون سببا في موتهما في نفس الوقت خائفة من سكوتي ان يؤدي الى تفاقم الوضع ؟ من فضلكم ماذا يجب علي فعله و ما حكم التستر عليها وهل أؤثم لذلك ؟

السلام عليكم لي معاصي و تبت منها ولله الحمد، فبعد التوبه هل ما مررت به من معاصي و توبه يعتبر من القضاء و القدر؟ و هل يصح ان اقول لنفسي ان هذا ما اختاره الله اي فهذا احسن الاقدار؟ و هل احاول ان انسى الماضي و اوقف التفكير به و ابداء حياه جديد و لا اجعل الماضي يعقني و احسن الظن بالله بانه عفى عني؟ و كيف اسال الله ان لا يعاقبني على زلاتي و معاصيي التي تبت منها؟ شكرا