إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
فضل صيام الستّ من شوال
ما حكم صيام الستّ من شوال، وهل هي واجبة؟
هل تجوز صلاة التراويح مرتين في الليلة؟
هل يجوز أداء صلاة التراويح مرتين في الليلة؟ لأن هناك حديثاً يقول: أَخْبَرَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، عَنْ مُلاَزِمِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَدْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ طَلْقٍ، قَالَ زَارَنَا أَبِي طَلْقُ بْنُ عَلِيٍّ فِي يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ فَأَمْسَى بِنَا وَقَامَ بِنَا تِلْكَ اللَّيْلَةَ وَأَوْتَرَ بِنَا ثُمَّ انْحَدَرَ إِلَى مَسْجِدٍ فَصَلَّى بِأَصْحَابِهِ حَتَّى بَقِيَ الْوِتْرُ ثُمَّ قَدَّمَ رَجُلاً فَقَالَ لَهُ أَوْتِرْ بِهِمْ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ «
» رواه النسائي في سننه (1679)، وما حكم هذا الحديث؟هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الاعتكاف
أريد أن أعرف هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الاعتكاف.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
حكم الإفطار قبل الغروب على سبيل الخطأ
أذن المؤذن قبل وقت المغرب بنصف ساعة خطأ وأفطر بعض الناس على هذا الأذان ثم تبين لهم فأمسكوا فهل عليهم قضاء هذا اليوم؟
لا يمكن لأحدٍ أن يجزم بليلة بعينها أنها ليلة القدر
ما هو حكم التهجد في ليلة القدر دون الليالي الأخرى؟
محمد صالح المنجد
ما حكم من صام رمضان استشفاء من مرض أو تخفيفاً للوزن؟
ما حكم من صام رمضان استشفاء من مرض أو تخفيفاً للوزن؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
هل الأذان هو وقت الإفطار أم الغروب؟
ما حكم الإفطار في شهر رمضان قبل الأذان بعشر دقائق ؟ وهل الأذان: هو وقت الإفطار، أم الغروب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يصح الخلع بغير عوض
السلام عليكم .. سؤال ياشيخ تم الخلع بين رجل وزوجته في المحكمة أمام القاضي وتم الأتفاق أمام الشيخ بـ أن تعيد الزوجة المهر كامل خلال ٣ أشهر مالحكم اذا رفضت الزوجة ارجاع المهر خلال المهلة المحددة وهل يعتبر الخلع صحيحا اذا لم ترجع المبلغ.. والرجل كيف يرجع ماله منها؟ وشكرا
خالد عبد المنعم الرفاعي
طروء الرِّياء على العمل بعد كماله
أشكركم أوَّلاً على هذا الموقع الرائع، وجزى اللهُ كلَّ القائمين عليه خير الجزاء.
سؤالي الذي أودّ معرفة جوابِه أُعاني منه كثيرًا، ولم أجد جوابًا يُريحني ويَجعلُني أطمئنّ، أريدُ جوابًا وافيًا مقنعًا وبالأدلَّة الشَّرعيَّة.
أنا بفضل الله داعية إلى الله، وأقيم الدّروس والمحاضرات لمختلف الفئات: أطفال فتيات ونساء.
بعد كلّ درس أو محاضرة أُلقيها، أعيش معاناة وحزنًا لا يعلمه إلاَّ الله وحده؛ لأنَّ ردود أفعال النَّاس تؤثِّر فيَّ.
فإن سمعتُ الثناء والمدح حمِدت الله - عزَّ وجلَّ - لكنَّ العُجْب يتسلَّل لقلبي، وأجدني أتحدَّث عن نفسي وعن تأثير المحاضرة دون شعور لمن يَسألني عنْها، فأدخُل في بليَّة أخرى وهي الرّياء.
وبعد أن تنتهي لحظات النَّشوة الزَّائفة والمدْح والثناء، أشعُر بعدَها بالأسف والإحباط الشَّديد، وأبكي دمًا على هذه الدّروس والمحاضرات لأنَّها ذهبت هباءً منثورًا، وأتحسَّر على كلّ هذا الجهد لأنِّي أحبطتُه في لحظة واحدة، أو بسبَب كلمة، فأعلم حينها أنَّ رصيدي منها أصبح صفرًا؛ لذا أظلّ ألوم نفسي كثيرًا، وأعلم في قرارة نفسي أنَّه لا يُوجد لديَّ عمل واحد متقبَّل؛ لأنَّ هذا حالي دائمًا بعد كلِّ مُحاضرة.
ومع هذا أستمرّ في الإلقاء؛ لأنِّي أعلم أنَّ ترْك العبادة خوفًا من الرّياء هو من تلْبيس إبليس، وفي نفْس الوقْت أقول: ما الفائِدة إذا كنتُ أعلم أنَّه سيحبط بسبَب العُجْب والرِّياء؟
أستغفر الله وأتوب إليْه وأندم على ما بدر منِّي، لكن: ما الَّذي ينفعُه النَّدم وقد ذهب العمَل أدْراج الرِّياح؟!
لست أُسيء الظَّنَّ بالله، ولم أقطعِ الرَّجاء به يومًا، بل رجائي وظنِّي به كبير جدًّا، بل أشعُر كثيرًا أنَّه العمَل الوحيد الَّذي يمكن أن يدخلَني الجنَّة، كلّ ما في الأمْر أنِّي أُسيء الظَّنَّ بنفسي، ولم أعُد أرْجو منها خيرًا في هذا الشَّأْن، لا أنكر أني أفرح بسماع الثَّناء، لكن فرحي به ليس لِذاته، بل أودّ معرفة مدى الفائِدة والنَّتيجة ممَّا أقدِّمه حتَّى أستمرَّ في هذا المجال، لكن سماعه يؤثِّر في قلْبي كثيرًا وهذا ما لا أُريده.
فأريد أن أعرِف: إذا تاب العبد واستغْفر من العُجْب الذي أصابه في عملٍ ما، هل من المُمْكن أن يُصبح هذا العمل مقبولاً عند الله؟
لأنِّي دائمًا أسمع أنَّ الإعْجاب والرِّياء يُحبط العمل، وإذا حبط العمل فلا مجال لعودته من جديد.
فما هو الحلّ؟ وماذا أصنع؟
أشيروا عليَّ، انصحوني وطمْئِنوني.
حكم الصلاة في غرفة نوم الزوجين
هل يجوز الصلاة في غرفة نوم الزوجين؟
خالد بن عبد الله المصلح
تشغيل القرآن في الأسواق وأماكن العمل
خالد عبد المنعم الرفاعي
إن كان القرآن العظيم واضح الألفاظ وسهل المعاني ولا لبس فيه فلماذا اختلف المفسرون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، لدي سؤال ملح أتمنى اجابته في أقرب وقت فانا خائفة من الافكار التي تدور بدماغي سؤالي هو قوله تعالى : {وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ* قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ } [الزمر: 27، 28]، معناها ان القرآن لا لبس فيه و لكن لماذا هناك اختلاف في فهم معاني الايات مثلا معنىالزينة الظاهرة و غيرها ، انا مؤمنة بكل ما نزله الله و لكن اريد ان افهم و الا يكون هناك لبس و وسواس في دماغي و شكرا
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |