هل يجوز السؤال عن ما يخشاه الانسان من الشر استلالا بقول الصحابي حذيفة قال: إن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يسألون عن الخير وكنت أسأل عن الشر مخافة أن أدركه هل يعتبر هذا في علم النفس دلالة على الشخصية الغير سوية و التي لا يؤخذ بشهادتها في المحاكم؟ ه

هناك مساجد تخرج قروض بدون فائده ل المطلقه أو الارمه أو الشاب الذي عقد قرانه هل هناك إثم لو طلبت من امراه ارمله أن تأخذ القرض لي من أجل أن أشتري شئ واسدد القرض عنها

وصيه زوجى بعدم حضور بعض الاشخاص عند وفاتى بعدم حضورهم جنازتى او عزائى لانهم قصروا بحقى فى مرضى وظروف شديده مرت بى ولم يتصلوا حتى تليفونيا وعاتبتهم اكثر من مرة ولم يستجيبوا هل وصيتى حرام ارجو الافاده

السنة والمستحب بينهما فرق

قمت بارتكاب معصية مرتين وهى أنى وضعت فرجي في فم امرأة أود أن أعرف هل هذا يعتبر زنا أم لا ولكنى اعرف أنها فاحشة كبيره و تبت إلى الله وندمت على ما فعلت ولن أعود إلى هذا الذنب أبداً ؟

ما رأيكم في المسلمين الذين يحتكمون إلى القوانين الوضعية مع وجود القرآن الكريم والسنة المطهرة بين أظهرهم؟

قرأت في كتاب "هذا حلال وهذا حرام" للشيخ عبد القادر أحمد عطا في سياق كلامه عن المحارم قرأت قوله: "إذا جمع الرجل أربع زوجات فطلق إحداهن أو ماتت، وأراد أن يتزوج رابعة بدلها حرم عليه أن يتزوج إلا بعد انتهاء عدة المطلقة. وكذلك لو طلق الرجل زوجته وأراد أن يتزوج أختها فلا بد من انتظاره مدة العدة ثم يتزوج بعد انتهائها ويحرم عليه خلالها" فهل هذا الذي قرأته صحيح وكيف يكون ذلك ولماذا؟ فكأنها عدة يعتدها الرجل.

أنا أعمل سائق سيارة بين المملكة العربية السعودية واليمن وقد أديت العمرة عدة مرات ولكن كنت أحرم من مدينة جدة فهل علي شيء في ذلك أم لا؟

يوجد لدى بعض من الناس أنهم يقومون بترويج الإشاعات الباطلة عني، ويصفونني بأوصاف قبيحة وأنني إنسان أعرف أنني بريء مما يقولون، وقد قمت بمقاطعتهم وذلك حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه، وعلى أثر ذلك ارتاحت نفسي، فهل أنا على حق في مقاطعتهم‏؟‏ وهل في صبري عليهم أنال حسنات منهم أرجو نصحي بما فيه الكفاية‏؟‏

رجل يحاول حفظ القرآن لكنه لا يتمكن من قراءة التفسير لظروف عمله هل يستمر بالحفظ فقط‏؟‏