قال رجل لزوجته: "علي الطلاق لا تدخل والدتك منزلي إلا بإذني"، ثم خرج وبعد نصف ساعة وجد والدتها بالمنزل! فسأل زوجته عن ذلك، فأخبرته أن والدتها دخلت المنزل بدون علمها هي، ولا علم لوالدتها باليمين، وذلك أثناء اشتغالها بمهام البيت، وأيدها في ذلك جيرانها، فهل وقع الطلاق؟

هل من الممكن أن تذكر لنا الفرق بين السنة والعادة من أفعاله صلى الله عليه وسلم ؟

رضع طفل وهو في سن الرضاعة من جدته -أم أمه-، وعند خالته بنت يريد الآن الزواج بها، فهل تحل له شرعا؟

نلاحظ في رواية البخاري ومسلم المتفق عليها أنه بدأ بالاستعاذة من عذاب القبر وفي رواية مسلم بدأ بالاستعاذة من عذاب النار، فبأيهما نبدأ الاستعاذة ؟

هل هناك كذبة بيضاء وكذبة سوداء؟

هل يجوز بناء شقة لأيتام من الزكاة، وهل يجوز المساعدة في تزويج يتيم من الزكاة ؟

هل حديث الوضوء من أكل لحوم الجذور منسوخٌ أم لا؟ وإذا كان غير منسوخ فهل يُتوضأ منها؟ وإذا كان منسوخاً فما الحديث الذي نسخه؟

هل يُشترط إحضار النية للموكل، وماذا إن نسيها، ونية الوكيل الأصلية تُغني عنه أم لا ؟

هل يجوز للمرأة التي مات عنها زوجها أن تزوج ابنتها دون موافقة ابنها الأكبر؟ خاصة وهو يحاول الالتزام بدين الله، ولا يستطيع الابن منع أمه إذ أن الذي يريد الزواج من أخته غير ملتزم ولا يصلي ويسب الدين، وهو كثير الحلف بالطلاق، وولدها في موقف ضعف حيث أنها لا تخضع له لتلك الأسباب الشرعية.

إذا كان الذي يصلي بجانبي به رائحة كريهة، فهل يجوز أن أقطع الصلاة وأبعد عنه ؟

1- فتاة متزوجة وعندها أولاد، وقد أُصيب زوجها الأُمي بمرض الشك في كل من حوله، فاتهم زوجته بالزنا لمجرد الشك، ثم راح يعاملها بأسوء معاملة ويهددها بالقتل، ثم طردها من البيت وتركها عند أبيها لمدة سنتين تقريباً، فلما فاض الكيل رفعت عليه قضية بعد أن أرسل لها ورقة طلاق غيابي عن طريق المأذون، وحكمت لها المحكمة بخمسة آلاف جنيه وحبسه، فقال أريد أن أًرجعها بشرط أن يذهبا إلى شيخ دجال ويُوقد ناراً وتقوم بطقوس معينة بعرضها على هذه النار لتتبين براءتها من عدمها، وهي لجهلها قالت له أنا لا أمانع في ذلك، فما الحكم في؟
أولاً: هل هي بانت منه بإرسال ورقة الطلاق الغيابي ولا يجوز ردها؟
ثانياً: ما حكم هذه الطقوس وهل تذهب أم لا؟

أفيدكم أننا مشروعنا؛ مشروع دلالة الراغبين على الزواج بجدة في تقدم عظيم، ونبشركم ونبشر الإخوان أنه ولله الحمد أتانا رجال كثير ممن يقول أريد زوجًا لأختي ومنهم من يقول أريد زوجًا لابنتي، ويقول وبهذه المناسبة أحببنا أن نبشِّركم أن معدلنا يوميًا من ثلاثة إلى أربع توفيقات ولله الحمد، ونأمل من فضيلتكم أن تنصحوا إخواننا المسلمين في الدلالة على الخير وفي التوفيق بين الأزواج، وجزاكم الله خيرًا.