إنني يا فضيلة الشيخ كثيرة القَسَم، وقد قرأت في مقرر التوحيد للصف الثالث المتوسط بأن كثرة القسم يؤدي إلى الشرك الذي ينافي كمال التوحيد، فماذا عليّ؟ فإنني أقسم وفي بعض الأحيان لا أنفذ القسم، وقد كثرت عليّ الكفارات، فأنا أنسى هل كفرت عن هذا القسم أو لا، فما الذي يجب علي في مثل هذه الحال؟

هل لفظ "علىّ الطلاق منكِ" لفظ طلاق أم لا ؟

لها ابنة توفيت وكان لدى هذه الابنة مجموعة من الذهب تساوي ما يقارب قيمته مبلغاً من المال، فماذا عليها أن تفعل بهذا الذهب؟

أرجو توجيه نصيحة للنساء بالإنصات إلى الدرس وعدم التحدث مع الغير أثناء شرح الدرس.

اشترى شخص ذهباً بثمانية آلاف ريال ودفع نقداً ثلاثة آلاف ريال، ورهن بالمبلغ الباقي خمسة آلاف ذهب يلزم في ذلك اليوم. على أن يسدد المبلغ في مدة متفق عليها، وإذا لم يسدد في الموعد المحدد فإن الذهب يصبح من حق صاحب المحل؟

ذكرتم حفظكم الله أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالصحابة صلاة الخوف فكانت الركعتين الأخيرتين له نافلة، فهل يصح أن يجمع المصلي بين فرض ونفل دون فصل بينهما بسلام ؟

مريضة بالقلب لم تصم أربع رمضانات، وعندما جاء العام الخامس تحاملت على نفسها وصامت مع أن الأطباء قد قالوا لها لا تصومي، تقول إنها يتيمة وفقيرة جدًا ولا تستطيع الإطعام ولا تستطيع الصوم نظرًا لظرفها، فهل تسقط الكفارة عنها ؟

لقد ذكرت حفظك الله أن حديث أنس يُستدل به أنه لا يجب الوضوء مما مسَّت النار، وقد ذكر الحافظ ابن حجر في الفتح رواية أنه توضأ ثم صلى بهم، فما الراجح في ذلك ؟

تذهب بعض النساء لشراء ذهب، ويقول لهم صاحب المحل خذوا هذا السلعة وسددوا لي ما يتيسر لكم إلى أن يستوفي المبلغ الذي في ذمتهم، هل هذا يجوز ؟

صلينا اليوم صلاة الظهر في مدرستنا حيث يؤذَّن في أوَّل الوقت وتُقام الصلاة مباشرة، وفي الركوع سمعنا المؤذن في المسجد الخارجي فترددنا وقال البعض أننا صلينا مع انتهاء أو خلال أذان مكة، فما حكم صلاتنا

كيف يُصنع بالمال الذي يُخلفه الكافر بعد موته إذا كان له أولاد مسلمون وفيهم أيضًا من لا يصلي ؟

روى الإمام أحمد عن أبي الدرداء قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "ما من ثلاثة لا يؤذِّنون ولا تُقام فيهم الصلاة إلا استحوذ عليهم الشيطان"، فهل يعنى ذلك إن كانوا أقل من الثلاثة فلا يجب فيهم الأذان ؟